التنفيذ
2 ـ روي العلامة القندوزي في ينابيع المودة: في جواهر العقدين: عن الحسين بن کثير ، عن أبيه ، قال: فلما کانت الليلة التي قتل في صبيحتها ، أکثر الخروج والنظر إلي السماء ، وجعل يقول: والله ما کذبت ولا کذبت ، وإنها الليلة التي وعدت لي[2] . 3 ـ أنبأنا عمر بن محمد بن طبرزد ، أنبأنا أبو القاسم بن السمرقندي ، أنبأنا أبو بکر بن الطبري ، أنبأنا أبو الحسن بن بشران ، أنبأنا أبو علي بن صفوان ، حدثنا ابن أبي الدنيا ، حدثني هارون بن أبي يحيي ، عن شيخ من قريش أن عليا لما ضربه ابن ملجم قال: فزت ورب الکعبة ، ثم قال: لا يفوتنکم الرجل ، فشد الناس عليه فأخذوه[3] . 4 ـ... عن الزهري أن ابن ملجم طعن عليا حين رفع رأسه من الرکعة ، فانصرف وقال: أتموا صلاتکم[4] . 5 ـ أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد ، أنبأنا أحمد بن محمد بن أحمد ، أنبأنا عيسي بن علي ، أنبأنا عبد الله بن محمد البغوي ، أنبأنا أحمد بن منصور ، أنبأنا يحيي بن بکير المصري ، أخبرني الليث بن سعد: أن عبد الرحمن بن ملجم ضرب عليا في صلاة الصبح علي دهش بسيف کان سمه...[5] .
1 ـ روي ابن الاثير ، قال: وأنبأنا جدي ، حدثنا زيد بن علي ، عن عبيد الله بن موسي ، حدثنا الحسن بن کثير ، عن أبيه ، قال: خرج علي لصلاة الفجر فاستقبله الاوز يصحن في وجهه ، قال: فجعلنا نطردهن عنه ، فقال: دعوهن فإنهن نوائح...[1] .