حرف (السين المهملة)











حرف (السين المهملة)



46- أبوإسحاق سعد بن أبي وقاص المتوفي 58/56/55/54 أخرج الحافظ النسائي في خصايصه ص 3 باسناده عن مهاجر بن مسمار بن سلمة عن عايشة بنت سعد، قالت: سمعت أبي يقول: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يوم الجحفة فأخذ بيد علي فخطب فحمد الله وأثني عليه ثم قال: أيها الناس إني وليکم؟ قالوا: صدقت يا رسول الله، ثم أخذ بيد علي فرفعها فقال: هذا وليي، ويؤدي عني ديني، وأنا موالي من والاه، ومعادي من عاداه.

وفي الخصايص ص 4 باسناده عن عبدالرحمن بن سابط عن سعد قال: کنت جالسا فتنقصوا علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقلت: لقد سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: في علي خصال ثلث لان يکون لي واحدة منهن أحب الي من حمر النعم- سمعته يقول: انه مني بمنزلة هرون من موسي إلا انه لا نبي بعدي. وسمعته يقول: لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله. وسمعته يقول: من کنت مولاه فعلي مولاه.

وفي الخصايص ص 18 وفي طبعة ص 25 بالاسناد عن مهاجر بن مسمار قال: أخبرتني عايشة بنت سعد عن سعد قال: کنا مع رسول الله صلي الله عليه وسلم بطريق مکة وهو متوجه اليها[1] فلما بلغ غدير خم وقف للناس ثم رد من تبعه ولحقه من تخلف فلما اجتمع الناس اليه قال: أيها الناس من وليکم؟ قالوا: ألله ورسوله. ثلاثا ثم أخذ بيد علي فأقامه ثم قال: من کان الله ورسوله وليه فهذا وليه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، ورواه في ص 18 عن عامر بن سعد عنه، وعن إبن عيينة عن عايشة بنت سعد عنه، ورواه عبدالله بن احمد بن حنبل کما في

[صفحه 39]

العمدة ص 48 بالاسناد عن عبدالله بن الصقر سنة 299 قال حدثنا يعقوب بن حمدان بن کاسب حدثنا سفيان عن إبن أبي نجيح عن أبيه، وربيعة الجرشي عن سعد.

وأخرج الحافظ الکبير محمد بن ماجة في السنن ج 1 ص 30 باسناده عن عبدالرحمن بن سابط عن سعد قال: قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذکروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال: تقول هذا الرجل سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: من کنت مولاه فعلي مولاه. وسمعته يقول: أنت مني بمنزلة هارون من موسي إلا انه لا نبي بعدي. و سمعته يقول: لاعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله.

وروي الحافظ الحاکم في المستدرک ج 3 ص 116 عن أبي زکريا يحيي بن محمد العنبري عن إبراهيم بن أبي طالب عن علي بن المنذر عن أبي فضيل عن مسلم الملائي عن خيثمة بن عبدالرحمن عن سعد قال له رجل: إن عليا يقع فيک انک تخلفت عنه. فقال سعد: والله انه لرأي رأيته وأخطأ رأيي: إن علي بن ابي طالب اعطي ثلاثا لان أکون اعطيت إحديهن أحب إلي من الدنيا وما فيها لقد قال له رسول الله صلي الله عليه وسلم يوم غدير خم بعد حمد الله والثناء عليه: هل تعلمون اني أولي بالمؤمنين؟ قلنا: بلي، قال: أللهم من کنت مولاه فعلي مولاه،وال من والاه، وعاد من عاداه. وجئ به يوم خيبر وهو أرمد ما يبصر فقال: يا رسول الله اني أرمد فتفل في عينيه ودعا له فلم يرمد حتي قتل وفتح عليه خيبر وأخرج رسول الله صلي الله عليه وسلم عمه العباس وغيره من المسجد فقال له العباس: تخرجنا ونحن عصبتک وعمومتک وتسکن عليا؟ فقال: ما أنا اخرجکم واسکنه ولکن الله أخرجکم وأسکنه.

وروي الحافظ أبونعيم في حلية الاولياء ج 4 ص 356 باسناده عن شعبة عن الحکم عن إبن أبي ليلي عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:في علي بن ابي طالب ثلاث- خلال- لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله. وحديث الطير. و حديث غدير خم.

وروي حديث الغدير عن سعد ألحافظ إبن عقدة في حديث الولاية باسناده عن سعيد بن المسيب عن سعد[2] والحافظ ابومحمد العاصمي في زين الفتي من طريق إبن عقدة يأتي

[صفحه 40]

لفظه في حديث التهنئة، والحافظ الطحاوي الحنفي في مشکل الآثار ج 2 ص 309 باسناده عن مصعب بن سعد عن سعد من طريق شعبة بن الحجاج وقال: انه المأمون علي الرواية الضابط لها الحجة فيها. والحمويي في فرايد السمطين باسناده عن عايشة بنت سعد عن أبيها، وعده الخطيب الخوارزمي في مقتله والجزري في أسني المطالب ص 3 من رواة حديث الغدير من الصحابة.

وروي الحافظ الکنجي الشافعي في کفاية الطالب ص 16 بطريق الحافظين يوسف بن خليل الدمشقي وأبي الغنايم محمد بن علي النرسي باسنادهما عن إبن جدعان عن سعيد بن المسيب عن سعد قال: قلت لسعد. إلي آخر اللفظ الآتي في حديث التهنئة،و قال في الکفاية ص 151: أخبرنا شيخ الشيوخ عبدالله بن عمر بن حمويه بدمشق أخبرنا الحافظ أبوالقاسم علي بن الحسن بن هبة الله الشافعي، أخبرنا أبوالفضل الفضيلي، أخبرنا أحمد بن شداد الترمذي، أخبرنا علي بن قادم، أخبرنا إسرائيل عن عبدالله ابن شريک عن الحرث بن مالک قال: أتيت مکة فلقيت سعد بن أبي وقاص فقلت: هل سمعت لعلي منقبة؟ قال: قد شهدت له اربعا لئن تکون لي واحدة منهن أحب الي من الدنيا أعمر فيها مثل عمر نوح، إن رسول الله صلي الله عليه وسلم بعث أبابکر ببرائة إلي مشرکي قريش فسار بها يوما وليلة ثم قال لعلي: أتبع أبابکر فخذها وبلغها فرد علي (ع) أبابکر فرجع يبکي فقال: يا رسول الله أنزل في شيئ؟ قال: لا إلا خيرا انه ليس يبلغ عني إلا أنا أو رجل مني. أو قال: من أهل بيتي. وکنا مع النبي في المسجد فنودي فينا ليلا: ليخرج من المسجد إلا آل الرسول وآل علي. قال: فخرجنا نجر نعالنا فلما أصبحنا أتي العباس النبي صلي الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أخرجت أعمامک وأسکنت هذا الغلام. فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ما أنا أمرت بإخراجکم ولا بإسکان هذا الغلام ان الله أمر به. قال: والثالثة: ان نبي الله بعث عمر وسعدا إلي خيبر فجرح سعد ورجع عمر فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله في ثناء کثير أخشي أن احصي فدعا عليا فقالوا: إنه أرمد فجئ به يقاد فقال له: إفتح عينيک. فقال: لا أستطيع قال: فتفل في عينيه من ريقه ودلکها بابهامه وأعطاه الراية قال: والرابعة: يوم غدير خم قال رسول الله صلي الله عليه وسلم وأبلغ ثم قال:أيها الناس ألست أولي

[صفحه 41]

بالمؤمنين من انفسهم؟ ثلاث مرات، قالوا: بلي، قال: ادن يا علي فرفع يده ورفع رسول الله يده حتي نظرت بياض ابطيه فقال: من کنت مولاه فعلي مولاه. حتي قالها ثلاثا، ثم قال الحافظ الکنجي: هذا حديث حسن وأطرافه صحيحة (إلي أن قال): والرابع: (حديث الغدير). رواه ابن ماجة والترمذي عن محمد بن بشار عن محمد بن جعفر.

وروي الحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 107 من طريق البزار عن سعد ان رسول الله صلي الله عليه وسلم أخذ بيد علي فقال: ألست أولي بالمؤمنين من أنفسهم؟ من کنت وليه فعلي وليه ثم قال الهيثمي: رواه البزار ورجاله ثقات.

وروي ابن کثير الشامي في البداية والنهاية ج 5 ص 212 عن کتاب الغدير لابن جرير الطبري عن أبي الجوزاء أحمد بن عثمان عن محمد بن خالد عن عثمة عن موسي بن يعقوب الزمعي وهو صدوق عن مهاجر بن مسمار عن عايشة بنت سعد عن سعد قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول يوم الجحفة وأخذ بيد علي فخطب ثم قال: أيها الناس اني وليکم، قالوا: صدقت، فرفع يد علي فقال: هذا وليي والمؤدي عني وإن الله والي من والاه. قال شيخنا الذهبي: وهذا حديث حسن غريب، ثم رواه إبن جرير من حديث يعقوب بن جعفر بن أبي کثير عن مهاجر بن مسمار فذکر الحديث وانه عليه السلام وقف حتي لحقه من بعده وأمر برد من کان تقدم فخطبهم. ألحديث.

وفي ج 7 ص 340 قال الحسن بن عرفة العبدي. ثنا محمد بن خازم أبومعاوية الضرير عن موسي بن مسلم الشيباني عن عبدالرحمن بن سابط عن سعد بن أبي وقاص قال: قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد بن أبي وقاص فذکروا عليا فقال سعد: له ثلاث خصال لان لي واحدة منهن أحب الي من الدنيا وما فيها، سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: من کنت مولاه فعلي مولاه، ألحديث بلفظ ابن ماجة المذکور في ص 38، ثم قال إبن کثير، لم يخرجوه واسناده حسن.

وبطريق سعد رواه جمال الدين السيوطي في جمع الجوامع، وتاريخ الخلفاء ص 114 عن الطبراني، ورواه المتقي الهندي في کنز العمال ج 6 ص 154 عن أبي نعيم في فضايل الصحابة وص 405 عن إبن جرير الطبري، والوصابي في الاکتفاء في فضايل الاربعة

[صفحه 42]

الخلفاء نقلا عن إبن أبي عاصم وسعيد بن منصور في سننهما باسنادهما، والبدخشاني في نزل الابرار ص 20 عن الطبراني وأبي نعيم في فضائل الصحابة، وهو أحد العشرة المبشرة الذين عدهم الحافظ إبن المغازلي في مناقبه من رواة حديث الغدير وکذلک الخوارزمي في مقتله.

46- سعد بن جنادة العوفي والد عطية العوفي رواه عنه إبن عقدة في حديث الولاية، والقاضي أبوبکر الجعابي في النخب، وعده الخوارزمي في مقتله من رواة حديث الغدير من الصحابة.

47- سعد بن عبادة الانصاري الخزرجي المتوفي 15/14 أحد النقباء الاثني عشر روي الحديث عنه أبوبکر الجعابي في نخب المناقب.

48- أبوسعيد سعد بن مالک الانصاري الخدري المتوفي 74/65/64/63 والمدفون بالبقيع أخرج الحافظ إبن عقدة في حديث الولاية بالاسناد عن سهم بن حصين الاسدي قال: قدمت مکة أنا وعبدالله بن علقمة وکان عبدالله سبابة لعلي عليه السلام دهرا فقلت له: هل لک في هذا يعني أبا سعيد الخدري تحدث به عهدا؟ قال:نعم، فأتيناه فقال: هل سمعت لعلي منقبة؟ قال: نعم إذا حدثتک بها تسأل عنها المهاجرين والانصار وقريشا إن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال يوم غدير خم فأبلغ ثم قال: أيها الناس ألست أولي بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلي، قالها ثلاث مرات قال: ادن يا علي فرفع رسول الله صلي الله عليه وسلم يديه حتي نظرت إلي بياض آباطهما قال:من کنت مولاه فعلي مولاه. قال: فقال عبدالله بن علقمة: أنت سمعت هذا من رسول الله صلي الله عليه وسلم؟ قال أبوسعيد: نعم وأشار إلي اذنيه وصدره فقال: قد سمعته اذناي ووعاه قلبي. قال عبدالله بن شريک: فقدم علينا إبن علقمة وابن حصين فلما صلينا الهجير قام عبدالله بن علقمة فقال: إني أتوب إلي الله وأستغفره من سب علي، ثلث مرات.

وأخرج الحافظ أبوبکر بن مردويه باسناده عن أبي سعيد إن النبي صلي الله عليه وسلم يوما دعا الناس إلي غدير خم أمر بما کان تحت الشجرة من الشوک فقم وذلک يوم الخميس[3] .

[صفحه 43]

ودعا الناس إلي علي ألحديث يأتي بتمامه في آية الاکمال.

وأخرج الحافظ أبونعيم في کتابه ما نزل من القرآن في علي باسناده عن أبي سعيد إن النبي صلي الله عليه وسلم دعا الناس إلي علي في غدير خم وأمر بما تحت الشجر من الشوک فقم، يأتي بسنده وتمام لفظه إنشاء الله، ووافقه سندا ومتنا ألحافظ أبوسعيد مسعود بن ناصر السجستاني في کتاب الولاية فيما أخرجه عن أبي سعيد کما يأتي، ويوافقهما في السند و المتن ما أخرجه الحافظ أبوالقاسم عبيدالله الحسکاني، کماه يذکر انشاء الله.

وروي الحافظ أبوالفتح محمد بن علي النطنزي في «الخصايص العلوية» عن الحسن ابن احمد المهري عن أحمد بن عبدالله بن احمد قال: حدثنا محمد بن أحمد بن علي، قال: حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، قال. حدثنا يحيي الحماني، قال: حدثنا قيس بن الربيع أبي هرون العبدي عن أبي سعيد الخدري: إن رسول الله صلي الله عليه وسلم دعا الناس إلي علي رضي الله عنه في غدير خم وأمر بما تحت الشجرة من الشوک فقم وذلک يوم الخميس فدعا عليا فأخذ بضبعيه فرفعهما حتي نظر الناس إلي بياض إبطي رسول الله صلي الله عليه وسلم ثم لم يتفرقوا حتي نزلت هذه الآية أليوم أکملت لکم دينکم. الآية. فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ألله أکبر علي إکمال الدين، وإتمام النعمة، ورضي الرب برسالتي والولاية لعلي من بعدي، قال: من کنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله. فقال حسان بن ثابت: إئذن لي يارسول الله فأقول في علي أبياتا لتسمعها، فقال:قل علي برکة الله، فقام حسان فقال: يا معشر قريش إسمعوا قولي بشهادة من رسول الله صلي الله عليه وسلم في الولاية الثابتة.

يناديهم يوم الغدير نبيهم «إلي آخر الابيات الآتية في شعراء القرن الاول».

و روي (حديث الغدير) عنه النيسابوري في تفسيره ج 6 ص 194، والحمويني في فرايد السمطين بطريقين عن العبدي عنه، والخوارزمي في المناقب ص 80 عن أبي هارون العبدي عنه، وإبن الصباغ المالکي في الفصول المهمة ص 27، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 108 من طريق الطبراني في الاوسط، وابن کثير في تفسيره ج 2 ص 14 نقلا عن ابن مردويه من طريق أبي هارون العبدي عن أبي سعيد، وفي البداية والنهاية ج 7 ص 349 و 350 عن إبن مردويه وإبن عساکر عن أبي سعيد، والسيوطي في جمع الجوامع و

[صفحه 44]

تاريخ الخلفاء ص 114 والدر المنثور ج 2 ص 259 عن طريق إبن مردويه وابن عساکر وص 298 عن إبن أبي حاتم السجستاني وإبن مردويه وإبن عساکر عنه، والمتقي الهندي ج 6 ص 390 عن عطية العوفي عنه من طريق إبن جرير الطبري بلفظ زيد بن أرقم المذکور في حديث زيد من طريق النسائي، وفي ص 403 عن عميرة بن سعد شهادة أبي سعيد لامير المؤمنين عليه السلام بحديث الغدير يوم مناشدة الرحبة، والبدخشاني في نزل الابرار ص 20 من طريق الطبراني عنه، والآلوسي في روح المعاني ج 2 ص 349 عن السيوطي عن إبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساکر، وصاحب تفسير المنار ج 6 ص 463 عن إبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساکر،وبدرالدين محمود الشهير بابن العيني الحنفي في عمدة القاري من طريق الحافظ الواحدي عن عطية العوفي عن أبي سعيد، وسيأتي ألفاظ هذا الجمع في مواضعها إنشاء الله. وعده ألجزري في أسني المطالب ص 3 من رواة الحديث.

49- سعيد بن زيد القرشي العدوي المتوفي 51/50 أحد العشرة المبشرة الذين عدهم الحافظ إبن المغازلي في مناقبه من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه.

50- سعيد بن سعد بن عبادة الانصاري رواه عنه الحافظ إبن عقدة في کتاب الولاية.

51- أبوعبدالله سلمان الفارسي المتوفي 37/36 عن عمر يقدر بثلثمائة سنة أخرج الحديث بطريقه الحافظ إبن عقدة في حديث الولاية، والجعابي في نخبه، والحمويني الشافعي في الباب الثامن والخمسين من فرايد السمطين، وعده شمس الدين الجزري الشافعي في أسني المطالب ص 4 من رواة الحديث الغدير من الصحابة.

52- أبومسلم سلمة بن عمرو بن الاکوع الاسلمي المتوفي 74 يروي عنه إبن عقدة باسناده في حديث الولاية.

53- ابوسليمان سمرة بن جندب الفزاري حليف الانصار المتوفي بالبصرة سنة 60/59/58 هو أحد رواة حديث الغدير في حديث الولاية لابن عقدة، ونخب المناقب للجعابي، وعده شمس الدين الجزري الشافعي من رواة حديث الغدير من الصحابة في أسني المطالب ص 4.

[صفحه 45]

55- سهل بن حنيف الانصاري الاوسي المتوفي 38 أخرجه بطريقه الحافظ إبن عقدة والجعابي، وعده إبن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 307 ممن شهد لعلي عليه السلام يوم الرحبة في حديث أصبغ بن نباتة الآتي، وقال: أخرجه أبوموسي. وعده الجزري الشافعي في أسني المطالب ص 4 من رواة حديث الغدير من الصحابة.

56- أبوالعباس سهل بن سعد الانصاري الخزرجي الساعدي المتوفي 91 عن مائة سنة ممن شهد لعلي صلوات الله عليه بحديث الغدير في حديث المناشدة الآتي بطريق أبي الطفيل، ورواه السمهودي عنه في جواهر العقدين من طريق إبن عقدة، والقندوزي الحنفي عن السمهودي في ينابيع المودة ص 38، وعده في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.



صفحه 39، 40، 41، 42، 43، 44، 45.





  1. کذا في النسخ والصحيح: وهو متوجه إلي المدينة.
  2. نقله عنه الحافظ العاصمي والعلامة الحلي في اجازته الکبيرة.
  3. هکذا ورد في لفظ غير واحد من رواة حديث الغدير کما ستقف عليه وهو لا يوافق مع اجماع الجمهور علي أن يوم عرفة تاسع ذيجحة من حجة الوداع کان يوم الجمعة فعليه يکون يوم الغدير الثامن عشر ذيحجة يوم الاحد، ولا يجتمع مع نصهم علي ان اول ذيحجة کان يوم الخميس.