دعاؤه في العوذة للمرأة اذا تعسّر عليها ولدها
بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ، فَاِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً اِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً[1] سبع مرّات. يا اَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّکُمْ اِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظيمٌ يَوْمَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ کُلُّ مُرْضَعَةٍ عَمَّا اَرْضَعَتْ وَ تَضَعُ کُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حَمْلَها وَ تَرَي النَّاسَ سُکاري، وَ ماهُمْ بِسُکاري، وَ لکِنَّ عَذابَ اللَّهِ شَديدٌ[2] - مرّة واحدة. تکتب في ورقة و تربط بخيط من کتان غير مفتول، و تشدّ علي فخذها الايسر، فاذا ولدته قطعه من ساعتها ولاتتواني عنه.
عن اميرالمؤمنين عليه السلام انه قال: اني لاعرف آيتين من کتاب الله المنزل، تکتبان للمرأة اذا عسر عليها ولدها،يکتبان في رقّ ظبي و تعلّقه عليها في حقويها: