التعليقات حسب أرقام الكلمات















التعليقات حسب أرقام الکلمات



(5) کذا «...يُحسِنُهُ» الشائع في أکثر النسخ والمصادر، وفي بعضها، مثل نسخة المحلّي المعتمدة: «...يُحْسِنُ».

(7) لم ترد هذه الجملة في أسرار البلاغة. وفي بعض النسخ «مخبوءٌ».

(8) عند الحسيني والآوي: کَثُرَ. وفي سائر النسخ: کثرتْ.

(14) في بعض النسخ «مع الکبر» وهکذا في جميع الحکم التي اشتملت علي (لا) (مَعَ) مضافةً إلي اسمٍ، فإنها ذکرت باللام وبدونه، حسب اختلاف النسخ.

(24) في الآوي: «لا مُرُوَّة» وکذا بعض النسخ.

(28) في کثير من النسخ: أحصن.

(30) في الحسيني: «...من العافية» وقال: هو أشمل!.

(36) في الآوي: تذکير من الذنب.

(41) في الآوي: في مزيلة.

(42) في أسرار البلاغة: أعتب.

(43) في أسرار البلاغة: المرؤ.

(44) في‏الإعجاز للثعالبيّ: «أکْبَرُ الأعْداءِ مَکِيدَةً، أخْفاهُمْ مشورةً».

(45) أثبته الحسيني برقم (76) بلفظ: «...ما لا تعنيه» وهو غلط، من مخالفته لفظاً لما استشهد له من الحديث النبويّ: «من حسن إسلام المرء ترکه ما يعنيه».

(46) أثبته الحسيني:برقم (77) وعلّق:في بعض النسخ: بصيغة الجمع، والبلاغة تقتضي فتح الباء للدلالة علي الاثنين أقلّ طرفَي الحِوار.

أقول: المفروض أن السامع ليس طرفاً، والمراد في الحديث الحکم عليه بکونه ثالث من يقوم بالغيبة، فأقلّ ما يتحقّق به هذا الحکم أن يکونوا ثلاثة هذا السامع ثالثهم، فالنصُّ المذکور من قبيل قولهم: «هو ثالث ثلاثة».

(50) في متن الحدائق: «واستحقاق» لکنه في الهامش کتب: في أنوار اليقين «...أو استحقاق» تمت.

(52) في الإعجاز للثعالبيّ:«...ضاغن علي».

(59) في بعض النسخ: «شاغِلُ القلب» وفي آخر: «شُغْلٌ».

(60) في بعض النسخ: «رَوِّحوا القُلُوب فإن».

(67) في بعض النسخ: «البخل» وفي الحسيني: «الشَرَه» بمعني غلبة الحرص وهو الأنسب، ولم ترد هذه الجملة في أسرار البلاغة.

(71) في بعض النسخ: «ربّ ربحٍ يؤدّي...».

(73) أورد في أسرار البلاغة: «إلي الشرّ».

(74) في الآوي:... وفي کلّ أکلة.

(75) أثبت الحسيني برقم (82) وفيه: «العواقَب» و «يشجَع» وکذا في الآوي وهما غلط، والفعل من باب (ظَرُفَ).

(76) في الحسيني برقم (83): التقادير.

(77) وردت هذه الجملة في الحدائق، ولم ترد في بعض النسخ، وکذا لم ترد عند الآوي، ولا الحسيني وأورد فقرة: «لسان العاقل في قلبه» برقم (96).

(78) في الحسيني برقم (84): «الحدر» بالدال، وهو سهو.

(80) في بعض النسخ: «...بِالفَضْلِ...لا بالأصل...» وفي الآوي والحسيني:...والنسب.

(81) في الآوي: أکرم الأدب حسن الخلق.

(89) کذا في الآوي والحدائق، وأسرار البلاغة، والثعالبي، ولکن في النسخ: «...ملک، ومَنْ أَعْرَضَ عَن الحَقِّ هَلَکَ» وقد أوردها کذلک الحسيني برقم (50) وقال: وهو الأبلغ!.

لکنّ «إبداء الصفحة للحقّ» بمعني التعرّض والتحدّي، وإظهار المخالفة للحقّ، وهو يستوجب الهلاک لا الملک.

(92) في الحسيني والآوي ذکرت الجملة الثانية: «ولسان العاقل...» مستقلّة، وذکرت فيها برقم (922) بينما لم تحتو علي الرقم (77) فلاحظ ما علقنا في ذلک المورد.

(94) في الثعالبيّ: «تواصلت».

(95) في الآوي: شکراً للعتدة.

(97) في بعض النسخ: «... سهوات الجنان».

(97) في بعض النسخ: «في العقبي».

(100) هذا الحديث عُدَّ في کثير من النسخ برقم مستقلٍّ، وورد في المحلّي معطوفاً علي سابقه.