اليك نص الاحاديث











اليک نص الاحاديث



فقد وردت روايات کثيرة من طرق العامّة و الخاصة عن النبي صلي الله عليه و آله الدالّة علي غزارة علم أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام و احاطته بعلوم الانبياء بحيث تبلغ حد التواتر، فنذکر هنا جماً منها:

1- في (الکافي): عن عليّ بن النعمان رفعه، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قال أبو جعفر عليه السلام: «يمصّون الثماد[1] ويَدَعُون النهر العظيم».

قيل له: وما النهر العظيم؟ قال: «رسول اللَّه صلي الله عليه و آله والعلم الّذي أعطاه اللَّه، إنّ اللَّه عزّ وجلّ جمع لمحمّد صلي الله عليه و آله سنن النبيّين من آدم وهلمّ جرّاً إلي محمّد صلي الله عليه و آله».

قيل له: وما تلک السنن؟ قال: «علم النبيّين بأسره، وإنّ رسول اللَّه صلي الله عليه و آله صيّر ذلک کلّه عند أمير المؤمنين عليه السلام».

فقال له رجلٌ: يابن رسول اللَّه، فأمير المؤمنين أعلم أم بعض النبيّين؟ فقال أبو جعفر عليه السلام: «اسمعوا ما يقول؟ إنّ اللَّه يفتح مسامع من يشاء، إنّي حدّثته أنّ اللَّه جمع لمحمّد صلي الله عليه و آله علم النبيّين، وأنّه جمع ذلک کلّه عند أمير المؤمنين عليه السلام، وهو يسألني أهو أعلم أم بعض النبيّين؟».[2] .

2- وفيه أيضاً: عن عبدالرحمن بن کثير، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: «قال رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: إنّ أوّل وصيّ کان علي وجه الأرض هبة اللَّه بن آدم، وما من نبيّ مضي إلّا وله وصيّ، وکان جميع الأنبياء مائة ألف نبيّ وعشرين ألف نبيّ، منهم خمسة اُولوا العزم: نوحٌ وإبراهيم وموسي وعيسي ومحمّد عليهم السلام، وإنّ عليّ بن أبي طالب کان هبة اللَّه لمحمّد، وورث علم الأوصياء وعلم مَن کان قبله، أما إنّ محمّداً ورث علم من کان قبله من الأنبياء والمرسلين.

علي قائمة العرش مکتوب: حمزة أسد اللَّه ورسوله وسيّد الشهداء، وفي ذؤابة[3] العرش عليّ أمير المؤمنين، فهذه حجّتنا علي من أنکر حقّنا وجحد ميراثنا، وما منعنا من الکلام وأمامنا اليقين، فأيّ حجّة تکون أبلغ من هذا».[4] .

3- وفي (المناقب) عن حنش الکناني أنّه سمع عليّاً عليه السلام يقول: «واللَّه، لقد علمت بتبليغ الرسالات، وتصديق العدات، وتمام الکلمات». وقوله: «إنّ بني جنبي لعلماً جمّاً لو أصبت له حملة»، وقوله: «لو کشف الغطاء ما ازددت يقيناً».[5] .

فکيف نتمکّن نحن ذوي العلم المحدود من الإحاطة ببحر العلوم وخازن معرفة اللَّه ووارث علم الأنبياء من آدم عليه السلام إلي الخاتم صلي الله عليه و آله، أعني (عليّ بن أبي طالب عليه السلام)؟!

4- و روي ابن المغازلي الشافعي بسنده عن أنس بن مالک، قال: قال رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: «من أراد أن ينظر إلي آدم، وفقه نوح فلينظر إلي عليّ بن أبي طالب».[6] .

5- وفي البحار: عن سماعة، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: «إنّ اللَّه علّم رسوله الحلال والحرام والتأويل، فعلّم رسول اللَّه صلي الله عليه و آله علمه کلّه عليّاً عليه السلام».[7] .

وقد روي هذا الحديث جمع من الرواة منهم: حمّاد بن عثمان، وحمران بن أعين، وأبو بصير.[8] .

6- وفيه أيضاً: عن يعقوب بن شعيب، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: «إنّ اللَّه تعالي علّم رسوله القرآن وعلّمه أشياء سوي ذلک، فما علّم اللَّه رسوله فقد علّم رسوله عليّاً».[9] .

7- وفيه أيضاً: عن حمران بن أعين، قال: قلت لأبي عبداللَّه عليه السلام: جعلتُ فداک، بلغني أنّ اللَّه تعالي قد ناجي عليّاً عليه السلام؟ قال: «أجل، قد کان بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبرئيل، وقال: إنّ اللَّه علّم رسوله الحلال والحرام والتأويل، فعلّم رسول اللَّه صلي الله عليه و آله عليّاً کلّه».[10] .

8- وفيه أيضاً: عن محمّد بن مسلم، قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: «نزل جبرئيل عليه السلام علي محمّد صلي الله عليه و آله برمّانتين من الجنّة، فلقيه عليّ عليه السلام فقال له: ما هاتان الرمّانتان اللتان في يدک؟

قال: أمّا هذه فالنبوّة ليس لک فيها نصيب، وأمّا هذه فالعلم، ثمّ فلقها رسول اللَّه صلي الله عليه و آله فأعطاه نصفها وأخذ نصفها رسول اللَّه صلي الله عليه و آله، ثمّ قال: أمّا أنت شريکي فيه وأنا شريکک فيه». قال: «فلم يعلّم اللَّه رسول اللَّه صلي الله عليه و آله حرفاً ممّا علّمه اللَّه تعالي إلّا علّمه عليّاً».[11] .

9- وفيه أيضاً: عن عبدالحميد بن أبي الديلم:، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: «إنّ اللَّه تبارک وتعالي أوحي إلي رسول اللَّه صلي الله عليه و آله أنّه قضيت نبوّتک، واستکملت أيّامک، فاجعل الاسم الأکبر، وميراث العلم، وآثار علم النبوّة عند عليّ بن أبي طالب، فإنّي لا أترک الأرض إلّا ولي فيها عالم تعرف به طاعتي، وتعرف (به) ولايتي، ويکون حجّة بين قبض النبيّ إلي خروج النبيّ الآخر، فأوصي رسول اللَّه صلي الله عليه و آله بالاسم الأکبر وميراث العلم وآثار النبوّة إلي عليّ بن أبي طالب عليه السلام».[12] .

10- وفيه أيضاً: عن عبداللَّه بن الوليد السمّان، قال: قال الباقر عليه السلام: «يا عبداللَّه، ما تقول في عليّ وعيسي وموسي عليهم السلام؟».

قلت: وما عسي أن أقول فيهم. فقال: «واللَّه عليّ عليه السلام أعلم منهما».

ثمّ قال: «ألستم تقولون: إنّ لعليّ عليه السلام ما لرسول اللَّه صلي الله عليه و آله من العلم؟». قلنا: نعم، والنّاس ينکرون. قال: «فخاصمهم فيه بقوله تعالي لموسي: «وَکَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِن کُلِّ شَيْ ءٍ».[13] فاعلم أنّه لم يبيّن له الأمر کلّه، وقال لمحمّد صلي الله عليه و آله: «وَجِئْنَا بِکَ شَهِيداً عَلَي هؤُلاَءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْکَ الْکِتَابَ تِبْيَاناً لِکُلِّ شَيْ ءٍ».[14] .

وقال: فاسأل عن قوله تعالي: «قُلْ کَفَي بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَکُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْکِتَابِ».[15] ثمّ قال: «واللَّه إيّانا عني، وعليّ أوّلنا وأفضلنا وأخيرنا بعد رسول اللَّه صلي الله عليه و آله».[16] .

11- وفيه أيضاً: عن الثعلبي في تفسيره، بإسناده عن ابن عبّاس، وروي عن عبداللَّه بن عطاء، عن أبي ج عفر عليه السلام أنّه قيل لهما: زعموا أنّ الّذين عنده علم الکتاب عبداللَّه بن سلام، قال: «ذاک عليّ بن أبي طالب عليه السلام».[17] .

12- وروي ابن عساکر الشافعي، بإسناده عن ابن عبّاس، عن النبيّ صلي الله عليه و آله، قال: «عليّ عيبة علمي».[18] .

13- وروي هو أيضاً عن معاوية بن أبي سفيان، قال: «کان رسول اللَّه صلي الله عليه و آله يغرّ عليّاً بالعلم غرّاً».[19] .

14- وروي الصدوق بسنده عن أصبغ بن نباتة، عن أمير المؤمنين عليه السلام - في حديث - قال: «يا أيّها النّاس، إنّ رسول اللَّه صلي الله عليه و آله أسرَّ إليَّ ألف حديث، في کلّ حديث ألف باب، لکلّ باب ألف مفتاح» إلي آخره.[20] .

15- وفيه أيضاً: عن محمّد بن الحضرمي، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: «إنّ رسول اللَّه صلي الله عليه و آله علّم عليّاً عليه السلام ألف حرف، کلّ حرف يفتح ألف حرف، والألف حرف کلّ حرف منها يفتح ألف حرف».[21] .

16- وفيه أيضاً: عن عبداللَّه بن ميمون القدّاح، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه عليهم السلام: «أنّ النبيّ صلي الله عليه و آله حدّث عليّاً عليه السلام ألف کلمة، کلّ کلمة يفتح ألف کلمة، فما يدري النّاس ما حدّثه».[22] .

17- وفي (تاريخ دمشق):عن عبداللَّه بن مسعود، قال: إنّ القرآن اُنزل علي سبعة أحرف، ما منها حرف إلّا له ظهور وبطن، وإنّ عليّ بن أبي طالب عليه السلام عنده منه علم الظاهر والباطن.[23] .

18- وفيه أيضاً: عن عائشة، قالت: عليّ بن أبي طالب أعلمکم بالسنّة.[24] .

19- وفيه أيضاً: عن عبدالملک بن أبي سليمان، قال: قلت للعطاء بن أبي رباح: أکان في أصحاب محمّد صلي الله عليه و آله أعلم من عليّ بن أبي طالب عليه السلام؟ قال: لا واللَّه ما أعلمه.[25] .

20- وفيه أيضاً: عن أبي بکر محمّد بن الحسين، عن أبيه، عن جدّه، عن أبيه، عن عليّ بن أبي طالب عليه السلام، قال: «کنت إذا سألته - يعني رسول اللَّه صلي الله عليه و آله - أجابني وإن سکتُّ ابتدأني، وما نزلت عليه آيةٌ إلّا قرأتها وعلمت تفسيرها وتأويلها، ودعا اللَّه لي أن لا أنسي شيئاً علّمني إيّاه، فما نسيت من حرام ولا حلال، وأمر ونهي، وطاعة ومعصية، ولقد وضع يده علي صدري وقال: اللّهمّ املأ قلبه علماً وفهماً وحکماً ونوراً. ثمّ قال لي: أخبرني ربّي عزّ وجلّ أنّه قد استجاب لي فيک».[26] .

21- روي الکليني، بسنده عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: سمعته يقول: «لمّا أن قضي محمّد صلي الله عليه و آله نبوّته واستکمل أيّامه أوحي اللَّه تعالي إليه: أن - يا محمّد - قد قضيت نبوّتک، واستکملت أيّامک، فاجعل العلم الّذي عندک والإيمان والاسم الأکبر وميراث العلم وآثار علم النبوّة في أهل بيتک، عند عليّ بن أبي طالب عليه السلام، فإنّي لن أقطع العلم والإيمان والاسم الأکبر وميراث العلم وآثار علم النبوّة من العقب من ذرّيّتک، کما لم أقطعها من ذرّيّات الأنبياء».[27] .

قال العلّامة المجلسي رحمه الله في بيان الحديث: فالمراد بالعلم، العلوم الّتي أوحي اللَّه إليه صلي الله عليه و آله وبالإيمان التصديق بها مع الانقياد المقرون بالإيقان، أو العلوم المتعلّقة باُصول الدين فيکون تعميماً بعد التخصيص.

والمراد بالاسم الأکبر إمّا الاسم الأعظم، أو القرآن التامّ الّذي عندهم، أو هو مع سائر کتب الأنبياء، فالمراد بالاسم صاحب الاسم، أو هو بمعني العلامة.

والمراد بالميراث العلم ما في الجفر الأبيض من کتب الأنبياء السابقين، فيکون علي بعض الوجوه المتقدّمة تأکيداً، أو کتب العلماء السابقين سوي الکتب المنزلة. وقيل: الإضافة لاميّة، والمراد به الخلافة الکبري، وقيل: المراد به التخلّق بأخلاق اللَّه أي ما أورثه العلم.

والمراد بآثار علم النبوّة جميع علم النبيّ صلي الله عليه و آله تأکيداً، أو کتب الأنبياء تأکيداً، أو تأسيساً، أو آثار الأنبياء - سوي العلم - من السلاح والعصا وغيرهما، وقيل: هي علم الشرائع والأحکام.[28] روي الکليني أيضاً: بسنده عن يونس بن رباط، قال: دخلت أنا وکامل التمّار علي أبي عبداللَّه عليه السلام، فقال له کامل: جعلت فداک، حديث رواه فلان؟ فقال: «اذکره». فقال: حدّثني أنّ النبيّ صلي الله عليه و آله حدّث عليّاً عليه السلام بألف باب يوم توفّي رسول اللَّه صلي الله عليه و آله، کلّ باب يفتح ألف باب، فذلک ألف ألف باب؟ فقال عليه السلام: «لقد کان ذلک». قلت: جعلت فداک، فظهر ذلک لشيعتکم ومواليکم؟ فقال عليه السلام: «يا کامل، باب أو بابان». فقلت: جعلت فداک، فما يرون من فضلکم من ألف ألف باب إلّا باب أو بابان؟ قال: فقال عليه السلام: «وما عسيتم أن ترووا من فضلنا ما تروون من فضلنا إلّا ألفاً غير معطوفة».[29] .

22- روي الکليني أيضاً: بسنده عن بشير الدهّان، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: «قال رسول اللَّه صلي الله عليه و آله في مرضه الّذي توفّي فيه: «ادعوا لي خليلي، فأرسلتا إلي أبويهما، فلمّا نظر إليهما رسول اللَّه أعرض عنهما. ثمّ قال: ادعوا لي خليلي، فأرسل إلي عليّ عليه السلام، فلمّا نظر إليه أکبّ عليه يحدّثه، فلمّا خرج لقياه فقالا له: ما حدّثک خليلک؟ فقال: حدّثني ألف باب يفتح کلّ باب ألف باب».[30] .

23- وفي (البحار): عن اُمّ سلمة زوجة النبيّ صلي الله عليه و آله، قالت: قال رسول اللَّه صلي الله عليه و آله في مرضه الّذي توفّي فيه: «ادعوا لي خليلي»، فأرسلت عائشة إلي أبيها، فلمّا جاء غطّي رسول اللَّه صلي الله عليه و آله وجهه، وقال: «ادعوا لي خليلي»، فرجع متحيرّاً، وأرسلت حفصة إلي أبيها، فلمّا جاءه غطّي وجهه، وقال: «ادعوا لي خليلي»، فرجع متحيّراً. وأرسلت فاطمة (سلام اللَّه عليها) إلي عليّ عليه السلام فلمّا أن جاء قام رسول اللَّه صلي الله عليه و آله، ثمّ جلّل عليّاً عليه السلام بثوبه، فقال عليّ عليه السلام: «حدّثني ألف حديث، کلّ حديث يفتح ألف باب، حتّي عرق رسول اللَّه صلي الله عليه و آله فسال عرقه علَيّ وسال عرقي عليه».[31] .

24- وفيه أيضاً: عن إسماعيل بن عبداللَّه بن جعفر، عن أبيه، عن عليّ عليه السلام، قال: «أوصاني النبيّ صلي الله عليه و آله إذا أنا متُّ فغسّلني بستّ قرب من بئر غرس[32] فإذا فرغتَ من غسلي فأدرجني في أکفاني، ثمّ ضع فاک علي فمي، قال عليه السلام: ففعلت وأنبأني بما هو کائن إلي يوم القيامة».[33] .

25- وفي (تاريخ دمشق): عن عبداللَّه بن عمرو، أنّ رسول اللَّه صلي الله عليه و آله قال في مرضه: «ادعوا لي أخي»، فدعي له عثمان، فأعرض عنه.

ثمّ قال: «ادعوا لي أخي»، فدعي له عليّ بن أبي طالب عليه السلام، فستره بثوب وانکبّ عليه، فلمّا خرج من عنده قيل له: ما قال النبيّ صلي الله عليه و آله ؟ قال: «علّمني ألف باب، يفتح کلّ باب ألف باب».[34] .

وما ورد في هذا الباب کثير، ذکرنا بعضه في فصل: (عليّ عليه السلام وحديث: «أنا مدينة العلم وعليّ بابها»)، وفصل: (نماذج من سعة علمه عليه السلام)، وفصل: (عليّ بلغ من العلم الدرجة القصوي)، وفصل: (عليّ عليه السلام «وسلوني قبل أن تفقدوني»، کما سيأتي، فراجعها.







  1. المصّ: الشرب بالجذب. والثمد: الماء القليل، کأنّه عليه السلام أراد أن يبيّن أنّ العلم الّذي أعطاه اللَّه نبيّه صلي الله عليه و آله ثمّ أمير المؤمنين عليه السلام هو اليوم عنده، وهو نهر عظيم يجري اليوم من بين أيديهم، ويمصّون الثماد کناية عن الاجتهادات والأهواء وتقليد الأبالسة في الآراء.
  2. اُصول الکافي 222:1.
  3. ذوابة العرش: أعلاه.
  4. اُصول الکافي 224:2.
  5. المناقب لابن شهرآشوب 38:2، والبحار 153:40.
  6. المناقب لابن المغازلي: 212، ح 256.
  7. البحار 208:40.
  8. راجع المصدر المتقدّم.
  9. البحار 209:40.
  10. المصدر المتقدّم بعينه.
  11. المصدر المتقدّم.
  12. المصدر المتقدّم: 216.
  13. سورة الأعراف: 145، وفي المصدر بعد ذلک زيادة وهي: فاعلمنا أنّه لم يکتب له الشي ء کلّه، وقال لعيسي عليه السلام: «وَلِأُبَيِّنَ لَکُم بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ»، فاعلمنا إلي آخره.
  14. سورة النحل: 89.
  15. سورة الرعد: 43.
  16. البحار 212:40.
  17. المصدر المتقدّم: 146.
  18. تاريخ دمشق - ترجمة الإمام عليّ عليه السلام 482:2، ح 1001.
  19. المصدر المتقدّم: ح 1002.
  20. الخصال 644:2، والبحار 127:40.
  21. المصدر المتقدّم: 648، والبحار 132:40.
  22. المصدر المتقدّم: 650، والبحار 133:40.
  23. تاريخ دمشق - ترجمة الإمام عليّ عليه السلام 25:3، ح 1048.
  24. المصدر المتقدّم: 48، ح 1079.
  25. المصدر المتقدّم: 53، ح 1089.
  26. المصدر المتقدّم: 485، ح 1004.
  27. اُصول الکافي 292:1، باب النصّ علي أمير المؤمنين عليه السلام، ح 2.
  28. مرآة العقول 269:3.
  29. اُصول الکافي 297:1، من ذاک الباب، ح9.
  30. المصدر المتقدّم: 296، من ذاک الباب، ح4.
  31. البحار 215:40.
  32. بئر غرس بالمدينة، کان النبيّ صلي الله عليه و آله يستطيب ماءها، وأوصي أن يغسّل منها.
  33. البحار 213:40.
  34. تاريخ دمشق - ترجمة الإمام عليّ عليه السلام 484:2.