فيما قيل من الشعر في ردّ الشمس
رُدَّت عليه الشمسُ لمّا فاتَه حَتَّي تَبلَّجَ نُورُها في وقتِها وعليه قد رُدَّت ببابلَ مَرَّةً وأنشأ حسّان بن ثابت: يا قوم من مثل عليّ وقد أخو رسول اللَّه وصهره وأنشأ أبو عبداللَّه الحسين بن عبيداللَّه بن هبة اللَّه القزويني مرتجلاً علي المنبر ببغداد: لا تعجلي يا شمس حتّي ينتهي يثني عنانک إن غربت ثناؤه وقال الصنوبري في قصيدة: ردّت له الشمس في أفلاکها فقضي أليس من حلّ منه في اُخوّته قال عليّ بن محمّد بن جعفر الحماني: ابن الّذي ردّت عليه الشم وابن القسيم النّار في
قال السيّد ابن محمّد الحميري:
وقتُ الصلاةِ وقد دَنَتْ لِلمغرب
للعصر ثُمّ هَوَتْ هَويَّ الکوکب
اُخري وما ردّت لخلق معرب[1] .
رُدّت عليه الشمس من غائب
والأخُ لا يَعدل بالصاحب[2] .
مدحي لفضل المرتضي ولنجله
أنسيت يوماً قد رُددت لأجله[3] .
صلاته غير ما ساه ولا وانِ
محلّ هارون من موسي بن عمرانِ[4] .
-س في يوم الحجابِ
يوم المواقف والحسابِ[5] .