امام يعلم حوائج زائريه وهو في قبره











امام يعلم حوائج زائريه وهو في قبره



قال إبن العماد في شذرات الذهب 292:7: توفي أبوالقاسم محمد بن ابراهيم من بيت بني جمعمان سنة 857 وکان إماما مجتهدا وانتهت اليه الرياسة في العلم والصلاح في اليمن وله کرامات منها:

انه کان يخاطبه الفقيه أحمد بن موسي عجيل من قبره، وإذا قصده أحد في حاجة توجه إلي قبره فيقرأ عنده ما تيسر من القرآن ثم يعلمه فيجيبه.

قال الاميني: زلة العالم يضرب بها الطبل، وزلة الجاهل يخفيها الجهل.