علم ما کان وما يکون
علم النبيّ علم جميع النبيّين، وعلم ما کان وعلم ما هو کائن إلي قيام الساعة. ثمّ قال: والذي نفسي بيده إنّي لأعلم علم النبيّ صلي الله عليه و آله، وعلم ما کان وما هو کائن فيما بيني وبين قيام الساعة[1] . 4999- الإمام عليّ عليه السلام: إنّ رسول اللَّه صلي الله عليه و آله التقم[2] اُذني وعلّمني ما کان وما يکون إلي يوم القيامة، فساق اللَّه عزّ وجلّ ذلک إليّ علي لسان نبيّه صلي الله عليه و آله[3] . راجع: القسم الثالث عشر/ إخباره بالامور الغيبية. [صفحه 65]
4998- الإمام الباقر عليه السلام: سئل عليّ عليه السلام عن علم النبيّ صلي الله عليه و آله، فقال:
صفحه 65.