الحث علي زيارة النبي











الحث علي زيارة النبي



أخرج أئمة المذاهب الاربعة وحفاظها في الصحاح والمسانيد أحاديث جمة في زيارة قبر النبي الاعظم صلوات الله عليه وآله ونحن نذکر شطرا منها:

(1) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من زار قبري وجبت له شفاعتي.

أخرجه امة من الحفاظ وأئمة الحديث منهم:

1- عبيد بن محمد أبومحمد الوراق النيسابوري المتوفي 255.

2- إبن أبي الدنيا أبوبکر عبدالله بن محمد القرشي المتوفي 281.

3- ألدولابي أبوبشر محمد الرازي المتوفي 310 في «الکني والاسماء» 64: 2.

[صفحه 94]

4- محمد بن إسحاق أبوبکر النيسابوري المتوفي 311 الشهير بابن خزيمة، أخرجه في صحيحه.

5- ألحافظ محمد بن عمرو أبوجعفر العقيلي المتوفي 322 في کتابه.

6- ألقاضي المحاملي أبوعبدالله الحسين البغدادي المتوفي 330.

7- ألحافظ أبوأحمد بن عدي المتوفي 365 في «الکامل».

8- ألحافظ أبوالشيخ أبومحمد عبدالله بن محمد الانصاري المتوفي 369.

9- ألحافظ أبوالحسن علي بن عمر الدارقطني المتوفي 385 في سننه.

10- أقضي القضاة أبوالحسن الماوردي المتوفي 450 في «الاحکام السلطانية» ص 105.

11- ألحافظ أبوبکر البيهقي المتوفي 458 في «السنن» وغيره.

12- ألقاضي أبوالحسن علي بن الحسن الخلعي الشافعي المتوفي 492 في فوائده.

13- ألحافظ إسماعيل بن محمد بن الفضل القرشي الاصبهاني المتوفي 535.

14- ألقاضي عياض المالکي المتوفي 544 في «الشفاء».

15- ألحافظ أبوالقاسم علي بن عساکر المتوفي 571، في تاريخه في (باب من زار قبره صلي الله عليه وسلم) وهذا الباب أسقطه المهذب من الکتاب في طبعه، والله يعلم سر تحريفه هذا وما أضمرته سريرته.

16- ألحافظ أبوطاهر أحمد بن السلفي المتوفي 576.

17- أبومحمد عبدالحق بن عبدالرحمن الاندلسي المتوفي 581 في الاحکام الوسطي والصغري[1] .

18- ألحافظ إبن الجوزي المتوفي 597 في (مثير الغرام الساکن).

19- ألحافظ علي بن المفضل المقدسي الاسکندراني المالکي المتوفي 611.

20- ألحافظ أبوالحجاج يوسف بن خليل الدمشقي المتوفي 648.

[صفحه 95]

21- ألحافظ أبومحمد عبدالعظيم المنذري المتوفي 656.

22- ألحافظ أبوالحسين يحيي بن علي القرشي الاموي المالکي المتوفي 662 في کتابه «الدلائل المبينة في فضائل المدينة».

23- ألحافظ أبومحمد عبدالمؤمن الدمياطي المتوفي 705.

24- ألحافظ أبوالحسين هبة الله بن الحسن.

25- أبوالحسين يحيي بن الحسن الحسيني في کتاب «أخبار المدينة».

26- أبوعبدالله محمد بن محمد العبدري الفاسي المالکي الشهير بابن الحاج المتوفي 737، في «المدخل» 1 ص 261.

27- تقي الدين علي بن عبدالکافي السبکي الشافعي المتوفي 756، بسط القول في ذکر طرقه في «شفاء السقام» ص 11 -3 وقال في ص 8: والرواة جميعهم إلي موسي بن هلال ثقات لا ريبة فيهم، وموسي بن هلال قال إبن عدي: أرجو انه لا بأس به، و هو من مشايخ أحمد وأحمد لم يکن يروي إلا عن ثقة، وقد صرح الخصم بذلک في الرد علي البکري. ثم ذکر شواهد لقوة سنده فقال: وبذلک تبين ان أقل درجات هذا الحديث أن يکون حسنا إن نوزع في دعوي صحته. إلي أن قال: وبهذا بل بأقل منه يتبين افتراء من ادعي: أن جميع الاحاديث الواردة في الزيارة موضوعة. فسبحان الله أما استحي من الله ومن رسوله في هذه المقالة التي لم يسبقه إليها عالم ولا جاهل لا من أهل الحديث ولا من غيرهم؟! ولا ذکر أحد موسي بن هلال ولا غيره من رواة حديثه هذا بالوضع ولا اتهمه به فيما علمنا، فکيف يستجيز مسلم أن يطلق علي کل الاحاديث التي هو واحد منها انها موضوعة؟! ولم ينقل إليه ذلک عن عالم نقله، ولا ظهر علي هذا الحديث شئ من الاسباب المقتضية للمحدثين للحکم بالوضع، ولا حکم متنه مما يخالف الشريعة،فمن أي وجه يحکم بالوضع عليه لو کان ضعيفا؟ فکيف وهو حسن وصحيح.

28- ألشيخ شعيب عبدالله بن سعد المصري ثم المکي الشهير بالحريفيش المتوفي 801، في «الروض الفائق» 2 ص 137.

29- ألسيد نور الدين علي بن عبدالله الشافعي القاهري السمهودي[2] المتوفي

[صفحه 96]

911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 394.

30- ألحافظ جلال الدين عبدالرحمن السيوطي المتوفي 911، في «الجامع الکبير» کما في ترتيبه 8 ص 99.

31- ألحافظ أبوالعباس شهاب الدين القسطلاني المتوفي 923، في «المواهب اللدنيه» من طريق الدارقطني، وقال: رواه عبدالحق في أحکامه الوسطي والصغري وسکت عنه، وسکوته عن الحديث فيها دليل علي صحته.

32- ألحافظ إبن الدبيع أبومحمد الشيباني المتوفي 944، في «تمييز الطيب من الخبيث» ص 162.

33- ألشيخ شمس الدين محمد الخطيب الشربيني المتوفي 977، في «المغني» ج 1 ص 494 عن صحيح إبن خزيمة.

34- زين الدين عبدالرؤوف المناوي المتوفي 1031، في «کنوز الحقائق» ص 141، وشرح الجامع الصغير للسيوطي 6 ص 140.

35- ألشيخ عبدالرحمن؟ يخ زاده المتوفي 1078، في «مجمع الانهر» 1 ص 157

36- أبوعبدالله محمد بن عبدالباقي الزرقاني المصري المالکي المتوفي 1122، في «شرح المواهب» 8 ص 298 نقلا عن أبي الشيخ وإبن أبي الدنيا.

37- ألشيخ إسماعيل بن محمد الجراحي العجلوني المتوفي 1162، في «کشف الخفاء» 2 ص 250 نقلا عن أبي الشيخ، وابن أبي الدنيا، وابن خزيمة.

38- ألشيخ محمد بن علي الشوکاني المتوفي 1250، في «نيل الاوطار» 4 ص 325 نقلا عن غير واحد من أئمة الحديث.

39- ألشيخ محمد بن السيد درويش الحوت البيروتي المتوفي 1276، في «حسن الاثر» ص 246.

40- ألسيد محمد بن عبدالله الدمياطي الشافعي المتوفي 1307، في «مصباح الظلام«2 ص 144.

41- عدة من فقهاء المذاهب الاربعة في مصر اليوم في الفقه علي المذاهب الاربعة.

[صفحه 97]

(2) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من جاءني زائرا لا تعمله إلا زيارتي کان حقا علي أن أکون له شفيعا يوم القيامة. وفي لفظ: لا تحمله إلا زيارتي. وفي آخر: لم تنزعه حاجة إلا زيارتي. وفي رابع: لا ينزعه إلا زيارتي کان حقا علي الله عزوجل. وفي خامس للغرالي: لا يهمه إلا زيارتي. أخرجه جمع من الحفاظ لا يستهان بهم وبعدتهم منهم:

1- ألحافظ أبوعلي سعيد بن عثمان بن السکن البغدادي المتوفي بمصر 353، في کتابه «السنن الصحاح» جعل في آخر کتاب الحج «باب ثواب من زار قبر النبي» ولم يذکر في الباب غير هذا الحديث. قال السبکي في «شفاء السقام» ص 16: وذلک منه حکم بأنه مجمع علي صحته بمقتضي الشرط الذي شرطه في الخطبة، وابن السکن هذا إمام حافظ ثقة کثير الحديث واسع الرحلة. إلخ.

قال في خطبة کتابه: أما بعد: فانک سألتني أن أجمع لک ما صح عندي من السنن المأثورة التي نقلها الائمة من أهل البلدان الذين لا يطعن عليهم طاعن فيما نقلوه فتدبرت ما سألتني عنه فوجدت جماعة من الائمة قد تکلفوا ما سألتني من ذلک و قد وعيت جميع ما ذکروه، وحفظت عنهم أکثر ما نقلوه، واقتديت بهم وأجبتک إلي ما سألتني من ذلک، وجعلته أبوابا في جميع ما يحتاج إليه من أحکام المسلمين، فأول من نصب نفسه لطلب صحيح الآثار: ألبخاري وتابعه مسلم، وأبوداود، والنسائي، وقد تصفحت ما ذکروه وتدبرت ما نقلوه فوجدتهم مجتهدين فيما طلبوه، فما ذکرته في کتابي هذا مجملا فهو مما أجمعوا علي صحته، وما ذکرته بعد ذلک مما يختاره أحد من الائمة الذين سميتهم، فقد بينت حجته في قبول ما ذکره، ونسبته إلي اختياره دون غيره، وما ذکرته مما يتفرد به أحد من أهل النقل للحديث فقد بينت علته ودللت علي انفراده دون غيره وبالله التوفيق.

2- ألحافظ أبوالقاسم الطبراني المتوفي 360، أخرجه في معجمه الکبير.

3- ألحافظ أبوبکر محمد بن إبراهيم المقري الاصبهاني المتوفي 381، في معجمه.

4- ألحافظ أبوالحسن الدارقطني المتوفي 385، أخرجه في أماليه.

5- ألحافظ أبونعيم الاصبهاني المتوفي 402.

[صفحه 98]

6- ألقاضي أبوالحسن علي بن الحسن الخلعي الشافعي المتوفي 492 صاحب «الفوائد».

7- حجة الاسلام أبوحامد الغزالي الشافعي المتوفي 505، في «إحياء العلوم» 1 ص 246.

8- ألحافظ إبن عساکر المتوفي 571، صاحب «تاريخ الشام».

9- ألحافظ أبوالحجاج يوسف بن خليل الدمشقي المتوفي 648.

10- ألحافظ يحيي بن علي القرشي الاموي المالکي المتوفي 662.

11- ألحافظ أبوعلي الحسن بن أحمد بن الحسن الحداد في کتابه.

12- تقي الدين السبکي الشافعي المتوفي 756، فصل القول في طرق هذا الحديث وأخرجه من طرق شتي وصححه في «شفاء السقام» ص 13 -16.

13- ألسيد نور الدين علي بن عبدالله الشافعي القاهري السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» ج 2 ص 396، ذکره من طرق شتي منها طريق الحافظ إبن السکن فقال: ومقتضي ما شرطه في خطبته أن يکون هذا الحديث مما أجمع علي صحته. ثم قال: قلت: ولهذا نقل عنه جماعة منهم الحافظ زين الدين العراقي: انه صححه. إلخ.

14- أبوالعباس شهاب الدين القسطلاني المتوفي 923، في «المواهب اللدنية» وقال:صححه إبن السکن.

15- ألشيخ محمد الخطيب الشربيني المتوفي 977، في «مغني المحتاج» شرح المنهاج 1 ص 494 وقال: رواه إبن السکن في سننه الصحاح المأثورة.

16- ألشيخ عبدالرحمن شيخ زاده المتوفي 1078، في «مجمع الانهر» 1 ص 157.

(3) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من حج فزار قبري بعد وفاتي کان کمن زارني في حياتي

وفي غير واحد من طرقه زيادة: وصحبني. أخرجه جمع من الحفاظ منهم:

1-ألحافظ عبدالرزاق أبوبکر الصنعاني المتوفي 211.

2- ألحافظ أبوالعباس الحسن بن سفيان الشيباني المتوفي 303.

3- ألحافظ أبويعلي أحمد بن علي الموصلي المتوفي 307 في مسنده.

[صفحه 99]

4- ألحافظ أبوالقاسم عبدالله بن محمد البغوي المتوفي 317.

5- ألحافظ أبوالقاسم الطبراني المتوفي 360.

6- ألحافظ أبوأحمد ابن عدي المتوفي 365 في «الکامل».

7- ألحافظ أبوبکر محمد بن إبراهيم المقري المتوفي 381.

8- ألحافظ أبوالحسن الدارقطني المتوفي 385، في سننه وغيرها.

9- ألحافظ أبوبکر البيهقي المتوفي 458، في سننه 5 ص 246.

10- ألحافظ إبن عساکر الدمشقي المتوفي 571 في تاريخه.

11- ألحافظ إبن الجوزي المتوفي 597 في «مثير الغرام الساکن إلي أشرف الاماکن».

12- ألحافظ أبوعبدالله ابن النجار البغدادي المتوفي 643، في کتابه «الدرة الثمينة في أخبار المدينة».

13- ألحافظ أبوالحجاج يوسف بن خليل الدمشقي المتوفي 648.

14- ألحافظ أبومحمد عبدالمؤمن الدمياطي المتوفي 705.

15- أبوالفتح أحمد بن محمد بن أحمد الحداد في کتابه.

16- ألحافظ أبوالحسين المصري.

17- ولي الدين الخطيب التبريزي في «مشکاة المصابيح» المؤلف 737، في باب حرم المدينة في الفصل الثالث.

18- تقي الدين السبکي المتوفي 756، بسط القول في طرقه في «شفاء السقام» ص 16-21 ورواه عن کثير من هؤلاء الحفاظ المذکورين وغيرهم.

19- ألشيخ شعيب عبدالله المصري الحريفيش المتوفي 801، في «الروض الفائق» ج 2 ص 137.

20- ألسيد نور الدين السمهودي المتوفي 911، فصل القول في طرقه في «وفاء الوفاء» ج 2 ص 397.

21- ألحافظ جلال الدين السيوطي المتوفي 911، في «الجامع الکبير» کما في ترتيبه 8 ص 99.

[صفحه 100]

22- قاضي القضاء شهاب الدين الخفاجي الحنفي المتوفي 1069، في «شرح الشفاء» للقاضي عياض 3 ص 567.

23- ألشيخ عبدالرحمن شيخ زاده المتوفي 1078، في «مجمع الانهر» 1 ص 157.

24- ألشيخ محمد الشوکاني المتوفي 1250، في «نيل الاوطار» 4 ص 325.

25- ألسيد محمد بن عبدالله الدمياطي الشافعي المتوفي 1307، في «مصباح الظلام» 2 ص 144.

(4) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني. أخرجه جمع منهم:

1- ألحافظ أبوحاتم محمد بن حبان التميمي البستي المتوفي 354، في «الضعفاء»

2- ألحافظ إبن عدي المتوفي 365، في «الکامل».

3- ألحافظ الدارقطني المتوفي 385، في کتابه أحاديث مالک التي ليست في الموطأ.

4- تقي الدين السبکي المتوفي 765، من غير طريق في «شفاء السقام» ص 22، ورد حکم إبن الجوزي علي الحديث بالوضع.

5- ألسيد نور الدين السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 398.

6- أبوالعباس شهاب الدين القسطلاني المتوفي 923، في «المواهب اللدنية» نقلا عن إبن عدي، وابن حبان، والدارقطني.

7- ألشيخ إسماعيل الجراحي العجلوني المتوفي 1162، في «کشف الخفاء» ج 2 ص 278 نقلا عن إبن عدي، وإبن حبان، والدارقطني.

8- ألسيد المرتضي الزبيدي الحنفي المتوفي 1205، في «تاج العروس» ج 10 ص 9. 74- ألشيخ محمد الشوکاني المتوفي 1250، في «نيل الاوطار» 4 ص 325.

(5) عن عمر مرفوعا: من زار قبري «أو من زارني» کنت له شفيعا «أو شهيدا» و من مات في أحد الحرمين بعثه الله عزوجل في الآمنين يوم القيامة. أخرجه.

[صفحه 101]

1- ألحافظ أبوداود الطيالسي المتوفي 204، في مسنده 1 ص 12.

2- ألحافظ أبونعيم الاصبهاني المتوفي 430.

3- ألحافظ البيهقي المتوفي 458 في «السنن الکبري» 5 ص 245.

4- ألحافظ إبن عساکر الدمشقي المتوفي 571، في «تاريخ الشام».

5- ألحافظ أبوالحجاج يوسف بن خليل الدمشقي المتوفي 648.

6- تقي الدين السبکي المتوفي 756، في «شفاء السقام» ص 22.

7- نور الدين السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 399.

8- أبوالعباس القسطلاني المتوفي 923، في «المواهب اللدنية».

9- ألحافظ إبن الدبيع المتوفي 944، في «تمييز الطيب» ص 162.

10- زين الدين عبدالرؤوف المناوي المتوفي 1031، في «کنوز الحقايق» ص 141.

11- ألشيخ إسماعيل العجلوني المتوفي 1162، في «کشف الخفاء» 2 ص 278.

(6) عن حاطب بن أبي بلتعة مرفوعا: من زارني بعد موتي فکأنما زارني في حياتي،ومن مات في أحد الحرمين بعث يوم القيامة من الآمنين. أخرجه:

1- ألحافظ أبوالحسن الدارقطني المتوفي 385، في السنن.

2- ألحافظ أبوبکر البيهقي المتوفي 458.

3- ألحافظ إبن عساکر الدمشقي المتوفي 571.

4- ألحافظ أبوالحجاج يوسف بن خليل الدمشقي المتوفي 648.

5- ألحافظ أبومحمد عبدالمؤمن الدمياطي المتوفي 705.

6- أبوعبدالله العبدري المالکي إبن الحاج المتوفي 737، في «المدخل».

7- تقي الدين السبکي المتوفي 756، في «شفاء السقام» 25.

8- ألشيخ شعيب الحريفيش المتوفي 801، في «الروض الفائق» 2 ص 137.

9- نور الدين السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 399.

10- أبوالعباس القسطلاني المتوفي 923، في «المواهب اللدنية» عن البيهقي.

11- ألجراحي العجلوني المتوفي 1162، في «کشف الخفاء» 2 ص 551 عن

[صفحه 102]

إبن عساکر والذهبي، وحکي عن الاخير إنه قال: إن هذا الحديث من أجود أحاديث الباب إسنادا.

12- ألشيخ محمد الشوکاني المتوفي 1250، في «نيل الاوطار» 4 ص 325.

13- ألشيخ محمد بن درويش الحوت البيروتي المتوفي 1276 في«حسن الاثر» ص246

(7) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من حج حجة الاسلام وزار قبري، وغزا غزوة وصلي علي في بيت المقدس، لم يسأله الله عزوجل فيما افترض عليه.

أخرجه الحافظ محمد بن الحسين بن أحمد أبوالفتح الازدي المتوفي 374، في فوائده، ورواه عنه ألحافظ السلفي أبوطاهر الاصبهاني المتوفي 576 باسناده، وأخرجه بالطريق المذکور تقي الدين السبکي المتوفي 756 في «شفاء السقام» ص 25، وذکره ألسيد السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 400، والشيخ محمد بن علي الشوکاني المتوفي 1250، في «نيل الاوطار» 4 ص 326

(8) عن أبي هريرة مرفوعا: من زارني بعد موتي فکأنما زارني وأنا حي، ومن زارني کنت له شهيدا وشفيعا يوم القيامة. أخرجه:

1- ألحافظ أبوبکر أحمد بن موسي بن مردويه المتوفي 416.

2- ألحافظ أبوسعد أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسن الاصبهاني المتوفي 540.

3- أبوالفتوح سعيد بن محمد اليعقوبي في فوائده سنة 552.

4- ألحافظ أبوسعد عبدالکريم السمعاني الشافعي المتوفي 562.

5- إبن الانماطي إسماعيل بن عبدالله الانصاري المالکي المتوفي 619.

6- تقي الدين السبکي المتوفي 756 في «شفاء السقام» ص 26.

7- ألسيد نور الدين السمهودي المتوفي 911 في «وفاء الوفاء» 2 ص 400

(9) عن أنس بن مالک مرفوعا: من زارني بالمدينة محتسبا کنت له شفيعا وفي رواية اخري عنه أيضا:

[صفحه 103]

من مات في أحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة، ومن زارني محتسبا إلي المدينة کان في جواري يوم القيامة.

وفي لفظ ثالث له زيادة: وکنت له شهيدا وشفيعا يوم القيامة. أخرجته امة من الحفاظ منهم:

1- إبن أبي فديک محمد بن إسماعيل المتوفي 200.

2- إبن أبي الدنيا أبوبکر القرشي المتوفي 281.

3- ألحافظ أبوعبدالله الحاکم النيسابوري المتوفي 405.

4- ألحافظ أبوبکر البيهقي المتوفي 458. في «شعب الايمان».

5- ألقاضي عياض المالکي المتوفي 544 في «الشفاء».

6- ألحافظ علي بن الحسن الشهير بابن عساکر المتوفي 571.

7- ألحافظ ابن الجوزي المتوفي 597 في (مثير الغرام الساکن).

8- ألحافظ عبدالمؤمن الدمياطي المتوفي 705.

9- أبوعبدالله العبدري المالکي إبن الحاج المتوفي 737 في «المدخل» ج 1 ص 261.

م 10- شمس الدين أبوعبدالله الدمشقي الحنبلي المعروف بابن القيم الجوزية المتوفي 751، في «زاد المعاد» 2 ص 47.

11- تقي الدين السبکي المتوفي 756، في «الشفاء السقام» ص 27.

12- ألسيد نورالدين السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 400

13- أبوالعباس شهاب الدين القسطلاني المتوفي 923 في «المواهب اللدنية»

14- جلال الدين السيوطي المتوفي 911، في «الجامع الکبير» کما في ترتيبه ج 8 ص 99

15- ألشيخ عبدالرحمن شيخ زاده المتوفي 1078، في «مجمع الانهر» 1 ص 157 بلفظ: من زارني إلي المدينة متعمدا کان في جواري إلي يوم القيامة.

16- ألشيخ محمد الشوکاني المتوفي 1250، في «نيل الاوطار» 4 ص 326.

17- أبوعبدالله الزرقاني المالکي المتوفي 1122، في «شرح المواهب» 8 ص 299.

[صفحه 104]

18- ألجراحي العجلوني المتوفي 1162، في کشف الخفاء 2 ص 251.

19- ألسيد أحمد الهاشمي في مختار الاحاديث النبوية ص 169.

20- ألسيد محمد بن عبدالله الدمياطي الشافعي المتوفي 1307، في «مصباح الظلام» 144: 2.

21- ألشيخ منصور علي ناصف في «التاج» 2 ص 216

(10) عن أنس بن مالک مرفوعا: من زراني ميتا فکأنما زارني حيا، فمن زار قبري وجبت له شفاعتي يوم القيامة، وما من أحد من امتي له سعة ثم لم يزرني فليس له عذر. أخرجه:

1- ألحافظ أبوعبدالله محمد بن محمود إبن النجار المتوفي 643، في کتابه «الدرة الثمينة في فضائل المدينة».

2- تقي الدين السبکي المتوفي 756، في «شفاء السقام» ص 28.

3- ألحافظ زين الدين العراقي المتوفي 806، أشار إليه کما في «المواهب».

4- ألسيد نور الدين السمهودي المتوفي 911، في «وفاء الوفاء» 2 ص 400

5- أبوالعباس شهاب الدين القسطلاني المتوفي 923 في «المواهب اللدنية»

6- ألعجلوني المتوفي 1162، في «کشف الخفاء» 3 ص 278

(11) عن إبن عباس مرفوعا: من زارني في مماتي کان کمن زارني في حياتي، ومن زا رني حتي ينتهي إلي قبري کنت له يوم القيامة شهيدا. أو قال: شفيعا.

أخرجه الحافظ أبوجعفر العقيلي المتوفي 322، في کتاب «الضعفاء» في ترجمة فضالة بن سعيد المازني، والحافظ إبن عساکر المتوفي 571 کما في «شفاء السقام» ص 21، و «وفاء الوفاء» 2 ص 401، نيل الاوطار «للشوکاني 4 ص 326 و 325

(12) عن علي أميرالمؤمنين مرفوعا وغير مرفوع: من زار قبري بعد مماتي فکأنما زارني في حياتي، ومن لم يزر قبري فقد جفاني، أخرجه:

1- لحسين يحيي بن الحسن بن جعفر الحسني في کتابه «أخبار المدينة».

[صفحه 105]

2- أبوسعيد عبدالملک بن محمد النيسابوري الخرکوشي المتوفي 406،في «شرف المصطفي»

3- ألحافظ إبن عساکر المتوفي 571.

4- ألحافظ أبوعبدالله إبن النجار المتوفي 643 في کتاب «الدرة الثمينة»

5- ألحافظ عبدالمؤمن الدمياطي المتوفي 705.

6- تقي الدين السبکي المتوفي 756، في «شفاء السقام» ص 29

7- ألشيخ شعيب الحريفيش المتوفي 801، في «الروض الفائق» 2 ص 137

8- ألسيد نور الدين السمهودي المتوفي 911 في «وفاء الوفاء» 2 ص 401

9- زين الدين عبدالرؤوف المناوي المتوفي 1031 في «کنوز الحقايق» ص 141

(13) عن بکر بن عبدالله مرفوعا: من أتي المدينة زائرا لي وجبت له شفاعتي يوم القيامة، ومن مات في أحد الحرمين بعث آمنا.

أخرجه أبوالحسين يحيي بن الحسن الحسني في کتابه «أخبار المدينة» کما في «شفاء السقام» للسبکي ص 30، و «وفاء الوفاء» للسمهودي 2 ص 402.

(14) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من زارني بعد موتي فکأنما زارني في حياتي. أخرجه:

1- ألحافظ سعيد بن منصور النسائي أبوعثمان الخراساني المتوفي 227

2- ألحافظ أبوالقاسم الطبراني المتوفي 260.

3- ألحافظ أبوأحمد ابن عدي المتوفي 365.

4- ألحافظ أبوالشيخ الانصاري المتوفي 369.

5- ألحافظ أبوالحسن الدارقطني المتوفي 385.

6- ألحافظ أبوبکر البيهقي المتوفي 458.

7- ألقاضي عياض المالکي المتوفي 544.

8- قاضي القضاة الخفاجي الحنفي المتوفي 1069، في «شرح الشفاء» 3 ص 565 نقله عن البيهقي والدارقطني والطبراني وابن منصور.

[صفحه 106]

9- زين الدين عبدالرؤف المناوي المتوفي 1031، في «کنوز الحقايق» 141 بلفظ: من زار قبري بعد موتي.

10- ألعجلوني المتوفي 1162 في «کشف الخفاء» 2 ص 251 نقلا عن أبي الشيخ والطبراني وابن عدي والبيهقي.

(15) عن ابن عباس مرفوعا: من حج إلي مکة ثم قصدني في مسجدي کتبت له حجتان مبرورتان.

أخرجه الفردوس في مسنده کما في «وفاء الوفاء» 2 ص 401. و «نيل الاوطار» 4 ص 326

(16) عن رجل من آل الخطاب مرفوعا: من زارني متعمدا کان في جواري يوم القيامة، ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله في الآمنين (من الآمنين) وزاد الشحامي عقب قوله (يوم القيامة): ومن سکن المدينة وصبر علي بلائها کنت له شهيدا وشفيعا يوم القيامة. روي بإسناد فيه من الحفاظ:

1- ألحافظ أبوجعفر العقيلي المتوفي 322.

2- ألحافظ أبوالحسن الدارقطني المتوفي 385.

3- ألحافظ أبوعبدالله الحاکم المتوفي 405.

4- ألحافظ أبوبکر البيهقي المتوفي 458، في «شعب الايمان».

5- ألحافظ إبن عساکر الدمشقي المتوفي 571.

6- ألحافظ أبومحمد عبدالمؤمن الدمياطي المتوفي 705، وأخرجه من طريق هؤلاء الحفاظ.

7- ولي الدين الخطيب العمري التبريزي في «مشکاة المصابيح» المؤلف 737. في باب حرم المدينة في الفصل الثالث.

8- تقي الدين السبکي المتوفي 756، في «شفاء السقام» ص 24. وقال: مرسل جيد ورواه عنه.

[صفحه 107]

ألسيد نورالدين السمهودي في «وفاء الوفاء» 2 ص 399.

(17) عن عبدالله بن عمر مرفوعا: من زارني إلي المدينة کنت له شهيدا وشفيعا. أخرجه الحافظ الدارقطني بإسناده في «السنن» کما في «وفاء الوفاء» ج 2 ص 398.

(18) روي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: من وجد سعة ولم يفد) يغد (إلي فقد جفاني. ذکره إبن فرحون في مناسکه، والغزالي في «الاحياء» 1 ص 246، والقسطلاني في «المواهب اللدنية» والعجلوني في «کشف الخفاء» 2 ص 278.

(19) قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من زارني بعد وفاتي وسلم علي رددت عليه السلام عشرا وزاره عشرة من الملائکة، کلهم يسلمون عليه، ومن سلم علي في بيته رد الله تعالي علي روحي حتي اسلم عليه.

ذکره ألشيخ شعيب الحريفيش المتوفي 801 في «الروض الفائق» ج 2 ص 137.

(20) عن أبي عبدالله محمد بن العلاء رحمه الله قال: دخلت المدينة وقد غلب علي الجوع فزرت قبر النبي صلي الله عليه وسلم وسلمت عليه وعلي الشيخين رضي الله عنهما وقلت: يا رسول الله جئت وبي من الفاقة والجوع مالا يعلمه إلا الله عزوجل وأنا ضيفک في هذه الليلة ثم غلبني النوم فرأيت النبي صلي الله عليه وسلم في المنام فأعطاني رغيفا فأکلت نصفه، ثم انتبهت من المنام وفي يدي نصفه الآخر، فتحقق عندي قول النبي صلي الله عليه وسلم من رآني في المنام فقد رآني حقا فإن الشيطان لا يتمثل بي ثم نوديت: يا أبا عبدالله لا يزور قبري أحد إلا غفر له ونال شفاعتي غدا.

ذکره الشيخ شعيب الحريفيش في «الروض الفائق» ج 2 ص 138 فقال في المعني:


من زار قبر محمد
نال الشفاعة في غد


بالله کرر ذکره
وحديثه يا منشدي


واجعل صلاتک دائما
جهرا عليه تهتدي

[صفحه 108]

فهو الرسول المصطفي
ذو الجود والکف الندي


وهو المشفع في الوري
من هول يوم الموعد


والحوض مخصوص به
في الحشر عذب المورد


صلي عليه ربنا
ما لاح نجم الفرقد


(21) مرفوعا عنه صلي الله عليه وآله وسلم: لا عذر لمن کان له سعة من امتي ولم يزرني.

رواه الشيخ عبدالرحمن شيخ زاده في «مجمع الانهر» في شرح ملتقي الابحر 1 ص 157، وعده من أدلة الباب من دون غمز فيه.

(22) عن أميرالمؤمنين علي عليه السلام: من زار قبر رسول الله صلي الله عليه وسلم کان في جواره. أخرجه إبن عساکر کما في «نيل الاوطار» للشوکاني 4 ص 326.

فلعلک باخع نفسک علي آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا فبأي حديث بعده يؤمنون

ألکهف. الاعراف

[صفحه 109]


صفحه 94، 95، 96، 97، 98، 99، 100، 101، 102، 103، 104، 105، 106، 107، 108، 109.








  1. قال في خطبة الاحکام الصغري: انه تخيرها صحيح الاسناد معروفة عند النقاد، قد نقلها الاثبات وتداولها الثقات. وقال في خطبة الوسطي: ان سکوته عن الحديث دليل علي صحته. الخ. راجع «شفاء السقام» ص 9.
  2. السمهود قرية کبيرة غربي نيل مصر.