رجال ألف رکعة صلاة
1- مرة بن شراحيل الهمداني المتوفي 76 علي ما قيل، کان يصلي کل يوم وليلة ألف رکعة (حل 4 ص 162، يه 8 ص 70، صف 3 ص 17) م 2- عبدالرحمن بن أبان بن عثمان بن عفان. کان يصلي في کل يوم ألف رکعة.)أنساب البلاذري 5 ص 120، رسائل الجاحظ ص 98 م 3- عمير بن هانئ أبوالوليد الدمشقي التابعي. قال الترمذي: کان يصلي کل يوم ألف رکعة، ويسبح مائة ألف تسبيحة. کذا حکاه الشيخ محمد عبدالحي الانصاري الحنفي [صفحه 29] في «إقامة الحجة» ص 7 وفي «تهذيب التهذيب» 8 ص150 کان يصلي کل يوم ألف سجدة،ويسبح مائة ألف تسبيحة 4- علي بن عبدالله العباسي المتوفي 117، کان يصلي کل يوم ألف رکعة، و قيل: في الليل والنهار (کامل المبرد 2 ص 157، يه 8 ص 306، يب 7 ص 358، هب 1 ص 148) 5- ميمون بن مهران الرقي المتوفي 117 عالم أهل الجزيرة صلي سبعة عشر يوما سبعة عشر ألف رکعة (بق 931) 6- بلال بن سعد الاشعري المتوفي ح 120 کان يصلي في اليوم والليلة ألف رکعة( صه ص 45، کر 3 ص 315، يه 9 ص 348، يب 1 ص 503). 7- عامر بن عبدالله الاسدي المدني، کان قد فرض علي نفسه کل يوم ألف رکعة «حل 2: 89، صف 3 ص 128، کر 7 ص 169 طش 1 ص 24» 8- مصعب بن ثابت بن عبدالله بن الزبير المتوفي سنة 157، کان يصلي في اليوم والليلة ألف رکعة «الترغيب والترهيب 4 ص 227، صف 2 ص 111 و 99، م 3 ص 172، يب 10 ص 159» م 9- أبوالسائب المخزومي: کان يصلي في کل يوم وليلة ألف رکعة. الاغاني 1 ص 109 10- سليمانان قال القي د ا ي: کان يصلي کل يوم وليلة ألف رکعة حتي أقعد من رجليه فکان يصلي جالسا ألف رکعة «حل 6 ص 195» 11- کهمس بن الحسن أبوعبدالله الدعاء، کان يصلي في اليوم والليلة ألف رکعة «حل 6 ص 211. صف 3 ص 234». م 12- محمد بن حفيف الشيرازي أبوعبدالله المتوفي 371. ربما کان يصلي من الغداة إلي العصر ألف رکعة «مفتاح السعادة 2 ص 177» م 13- أبوحنيفة إمام الحنفية کان يصلي في کل ليلة ثلثمائة رکعة ومر يوما في بعض الطرق فقالت امرأة لامرأة: هذا الرجل يصلي في کل ليلة خمسمائة رکعة. فسمع الامام ذلک فجعل يصلي بعد ذلک في کل ليلة خمسمائة رکعة، ومر يوما علي جمع [صفحه 30] من الصبيان قال بعضهم لبعض: هذا يصلي في کل ليلة ألف رکعة ولا ينام بالليل. فقال أبوحنيفة: نويت أن أصلي في کل ليلة ألف رکعة وأن لا أنام بالليل.«إقامة الحجة» للشيخ محمد عبدالحي الحنفي ص 9 م 14- رابعة کانت تصلي في اليوم والليلة ألف رکعة. «روض الاخبار» المنتخب من ربيع الابرار 1 ص 5 ونحن نعرف من أصحابنا اليوم من يأتي بها في الليل تارة، وفي الليل والنهار اخري، في أقل من سبع ساعات يصليها صلاة تامة مع سورة التوحيد بالرغم من حسبان إبن تيمية استحالتها في اليوم والليلة، فإتيان ألف رکعة في الليل والنهار لا يستوعب کل الليل ولا يحتاج إلي قيام تمامه ولا إلي قيام نصفه، ولا تخالف السنة، بل هي السنة النبوية المعتضدة بعمل العلماء والاولياء، فمن شاء إستکثر، ومن شاء إستقل.
وقد ذکروا في ترجمة غير واحد من رجال أهل السنة وعدوا من فضائلهم انهم کانوا يصلون في اليوم والليلة أو في اليوم فقط ألف رکعة منهم:
صفحه 29، 30.