الوامق النصراني
فقال لهم: من کنت مولاه منکم فقال: إلهي کن ولي وليه ويقول فيها: أما رد عمرا يوم سلع بباتر وعاد ابن معدي نحو أحمد خاضعا وعاديت في الله القبايل کلها وکنت أحق الناس بعد محمد
أليس بخم قد أقام «محمد»
«عليا» إحضار الملا في المواسم
فمولاکم بعدي «علي بن فاطم»
وعاد أعاديه علي رغم راغم
کأن علي جنبيه لطخ العنادم[1] .
کشارب أثل في خطام الغمايم[2] .
ولم تخش في الرحمن لومة لايم
وليس جهول القوم في حکم عالم[3] .
ما يتبع الشعر
کتب فيها مدح النبي أو وصيه
ترجمة ألوامق النصراني
مدح النصاري لأميرالمؤمنين
نعرات الجاهلية الأولي- نقد کتاب: حياة محمد
تسافل الشرق أو انحطاط العرب
يا امه اثکليه
ما أساء من أعقب
حادث شوه صحايف التأليف