غديرية ابن علوية الاصبهاني
مابال عينک ثرة الاجفان صلي الاله علي ابن عم محمد وله إذا ذکر (الغدير) فضيلة قام النبي له بشرح ولاية إذ قال: بلغ ماامرت به وثق فدعا الصلاة جماعة وأقامه نادي: ألست وليکم؟ قالوا: بلي ودعا له ولمن أجاب بنصره نادي ولم يک کاذبا: بخ أباحسن أصبحت مولي المؤمنين جماعة لمن الخلافة والوزارة هل هما أو ماهما فيما تلاه إلاهنا أدلوا بحجتکم وقولوا قولکم هيهات ضل ضلالکم أن تهتدوا [صفحه 348]
ألمولود 212، ألمتوفي 320 ونيف
عبري اللحاظ سقيمة الانسان!؟
منه صلاة تغمد بحنان
لم ننسها مادامت الملوان
نزل الکتاب بها من الديان
منهم بعصمة کالئ حنان
علما بفضل مقالة غران
حقا فقال: فذا الولي الثاني
ودعا الاله علي ذوي الخذلان
ربيع الشيب والشبان
مولي اناثهم مع الذکران
إلا له وعليه يتفقان؟!؟!
في محکم الآيات مکتوبان؟!
ودعوا حديث فلانة وفلان
أو تفهموا لمقطع السلطان
صفحه 348.