المتعة في القرآن

[صفحه 330]

فما استمتعتم به منهن فآتوهن اجورهن، ولاجناح عليکم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة، إن الله کان عليما حکيما (سورة النساء 24) ذکر نزولها في المتعة في أوثق مصادر التفسير منها:

1- صحيح البخاري

2- صحيح مسلم

3- مسند أحمد 4 ص 436، بإسنادهم عن عمران بن حصين. وتجده في تفسير الرازي 3 ص 202 و200. وتفسير أبي حيان 3 ص 218.

4- تفسير الطبري 5 ص 9 عن إبن عباس وابي بن کعب والحکم وسعيد بن جبير ومجاهد وقتادة وشعبة وأبي ثابت.

5- أحکام القرآن للجصاص 2 ص 178 حکاه عن عدة.

6- سنن البيهقي 7 ص 205 رواه عن إبن عباس.

7- تفسير البغوي 1 ص 423 عن جمع، وحکي عن عامة أهل العلم أنها منسوخة.

8- تفسير الزمخشري 1 ص 360.

9- أحکام القرآن للقاضي 1 ص 162 رواه عن جمع.

10- تفسير القرطبي 5 ص 130 قال: قال الجمهور: إنها في المتعة.

11- تفسير الرازي 3 ص 200 ذکر عن الصحيحين حديث عمران انها في المتعة.

12- شرح صحيح مسلم للنووي 9 ص 181 عن ابن مسعود.

13- تفسير الخازن 1 ص 357 عن قوم وقال: ذهب الجمهور انها منسوخة.

14- تفسير البيضاوي 1 ص 269. يروم إثبات نسخها بالسنة.

15- تفسير أبي حيان 3 ص 218 عن جمع من الصحابة والتابعين.

16- تفسير إبن کثير 1 ص 474 عن جمع من الصحابة والتابعين.

17- تفسير السيوطي 2 ص 140 رواه عن جمع من الصحابة والتابعين بطريق الطبراني. وعبدالرزاق. والبيهقي. وابن جرير. وعبد بن حميد. وأبي داود. و إبن الانباري.

18- تفسير أبي السعود 3 ص 251.

قال الاميني: أليست (أيها الباحث) هذه الکتب مراجع علم القرآن عند أهل

[صفحه 331]

السنة؟ أم ليسوا هؤلاء أعلامهم وأئمتهم في التفسير؟ فأين مقيل قول الرجل: لم ينزل فيها قرآن ولا يوجد في غير کتب الشيعة؟ وهل يسع الرجل أن يقل في هؤلاء الصحابة والتابعين والائمة بماقاله في الباقر والصادق عليهماالسلام ويسلقهم بذلک اللسان البذي؟

صفحه 330، 331.

---