غناه











غناه



ثمّ حاجة الناس إليه وغناه عنهم، أنـّه لم ينزل بالناس ظلماء عمياء کان لها موضعاً غيره، مثل مجيء اليهود يسألونه ويتعنّتونه، ويخبر بما في التوراة وما يجدون عندهم، فکم من يهوديّ قد أسلم، وکان سبب إسلامه هو.

سيأتي ما ورد في ذلک.