بعد الغدير











بعد الغدير



قفل رسول اللَّه صلي الله عليه و آله عائداً إلي المدينة بعد أن انتهي من الحجّ وأبلغ ولاية عليّ بن أبي طالب عليه السلام. لم يعترض علي البلاغ النبوي علناً وبشکل صريح إلّا شخص

[صفحه 87]

واحد، أمّا البقيّة فقد انطوت علي الصمت ولم تجهر بخبيئة نفسها. تفرّق الناس في البوادي والصحاري قاصدين ديارهم، ودخل رسول اللَّه صلي الله عليه و آله المدينة مع أصحابه.



صفحه 87.