الغَيْضة
وموقعها حول الغدير، کما ذکر البکري في معجم ما استعجم، قال: «وهذا الغدير تصبّ فيه عين، وحوله شجر کثير ملتفّ، وهي الغيضة».[1] . ومرّ بنا أنّ صاحب المشارق ذکر «أنّ خُمّاً اسم غيضة هناک، وبها غدير نُسب إليها».
وهي الموضع الذي يکثر فيه الشجر ويلتفّ، وتُجمع علي غياض وأغياض.