عليّ مع الحقّ
724- عنه صلي الله عليه و آله: عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ، يدور معه حيثما دار.[2] . [صفحه 238] 725- عنه صلي الله عليه و آله: رحم اللَّه عليّاً، اللهمّ أدِر الحقّ معه حيث دار.[3] . 726- عنه صلي الله عليه و آله: عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ، اللهمّ أدر الحقّ مع عليّ حيثما دار.[4] . 727- مسند أبي يعلي عن أبي سعيد: کنّا عند بيت النبيّ صلي الله عليه و آله في نفرٍ من المهاجرين والأنصار، فخرج علينا فقال: ألا اُخبرکم بخيارکم؟ قالوا: بلي. قال: خيارکم المُوفون المطيَّبون، إنّ اللَّه يُحبّ الخفيّ التقيّ. قال: ومرّ عليّ بن أبي طالب فقال: الحقّ مع ذا، الحقّ مع ذا.[5] . 728- رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: يابن عبّاس، سوف يأخذ الناس يميناً وشمالاً، فإذا کان کذلک فاتّبعْ عليّاً وحزبه؛ فإنّه مع الحقّ والحقّ معه، ولا يفترقان حتي يرِدا عليَّ [صفحه 239] الحوض.[6] . 729- تاريخ بغداد عن أبي ثابت مولي أبي ذرّ: دخلتُ علي اُمّ سلمة فرأيتها تبکي وتذکر عليّاً، وقالت: سمعت رسول اللَّه صلي الله عليه و آله يقول: عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ، ولن يفترقا حتي يرِدا عليَّ الحوض يوم القيامة.[7] . 730- تاريخ دمشق عن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه المديني: حجّ معاوية بن أبي سفيان فمرّ بالمدينة، فجلس في مجلسٍ فيه سعد بن أبي وقّاص، وعبد اللَّه بن عمر، وعبد اللَّه بن عبّاس... وأقبل علي سعد، فقال: يا أبا إسحاق، أنت الذي لم تعرف[8] حقّنا.وجلس فلم يکن معنا ولا علينا؟! قال: فقال سعد: إنّي رأيت الدنيا قد أظلمت، فقلت لبعيري: إخ، فأنَختها حتي انکشفت. قال: فقال معاوية: لقد قرأت ما بين اللوحين، ما قرأت في کتاب اللَّه عزّوجلّ: إخ! قال: فقال سعد: أمّا إذا أبيت فإنّي سمعت رسول اللَّه صلي الله عليه و آله يقول لعليّ: أنت مع الحقّ والحقّ معک حيثما دار. قال: فقال معاوية: لتأتينّي علي هذا ببيّنة! [صفحه 240] قال: فقال سعد: هذه اُمّ سلمة تشهد علي رسول اللَّه صلي الله عليه و آله. فقاموا جميعاً فدخلوا علي اُمّ سلمة، فقالوا: يا اُمّ المؤمنين، إنّ الأکاذيب قد کثرت علي رسول اللَّه صلي الله عليه و آله، وهذا سعد يذکر عن النبيّ صلي الله عليه و آله ما لم نسمعه: أنّه قال- يعني لعليّ-: أنت مع الحقّ والحقّ معک حيثما دار. فقالت اُمّ سلمة: في بيتي هذا قال رسول اللَّه صلي الله عليه و آله لعليّ. قال: فقال معاوية لسعد: يا أبا إسحاق، ما کنت ألوم الآن إذ سمعت هذا من رسول اللَّه صلي الله عليه و آله وجلست عن عليّ، لو سمعت هذا من رسول اللَّه صلي الله عليه و آله لکنت خادماً لعليّ حتي أموت.[9] . 731- المناقب للخوارزمي عن الأصبغ بن نباتة: لمّا أن اُصيب زيد بن صوحان يوم الجمل، أتاه عليّ وبه رمق، فوقف عليه أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام فهو لما به فقال: رحمک اللَّه يا زيد، فواللَّه ما عرفناک إلّا خفيف المؤنة، کثير المعونة. قال: فرفع إليه رأسه فقال: وأنت يرحمک اللَّه، فواللَّه ما عرفتک إلّا باللَّه عالماً، وبآياته عارفاً، واللَّه ما قاتلت معک من جهل، ولکنّي سمعت حذيفة بن اليمان يقول: سمعت رسول اللَّه صلي الله عليه و آله يقول: عليّ أميرالبررة، وقاتل الفجرة، منصور من نصره، مخذول من خذله، ألا وإنّ الحقّ معه، ألا وإنّ الحقّ معه يتبعه، ألا فميلوا معه.[10] . [صفحه 241] 732- رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ حيث کان.[11] . 733- عنه صلي الله عليه و آله: الحقّ مع عليّ أينما مال.[12] . 734- عنه صلي الله عليه و آله: الحقّ مع عليّ، يزول معه حيث زال.[13] . 735- عنه صلي الله عليه و آله: ألا إنّ الحقّ بعدي مع عليّ، يميل معه حيثما مال، ولا يفترقان جميعاً حتي يردا عليَّ الحوض.[14] . 736- إعلام الوري عن ابن عبّاس: سألت رسول اللَّه صلي الله عليه و آله حين حضرته وفاته، فقلت: يا رسول اللَّه، إذا کان ما نعوذ باللَّه منه فإلي من؟ فأشار إلي عليّ عليه السلام فقال: إلي هذا؛ فإنّه مع الحقّ والحقّ معه، ثمّ يکون من بعده أحد عشر إماماً مفترضة طاعتهم کطاعته.[15] [16] . 737- کشف الغمّة: إنّ عائشة لمّا عُقر جملها ودخلت داراً بالبصرة، فقال لها أخوها محمّد: أنشدکِ باللَّه، أتذکرين يوم حدّثتِني عن النبيّ صلي الله عليه و آله أنّه قال: الحقّ لن [صفحه 242] يزال مع عليّ وعليّ مع الحقّ، لن يختلفا ولن يفترقا؟ فقالت: نعم.[17] . 738- رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: عليّ مع الحقّ والحقّ معه وعلي لسانه، والحقّ يدور حيثما دار عليّ.[18] . 739- عنه صلي الله عليه و آله: يا عليّ... إنّ الحقّ علي لسانک، وفي قلبک، ومعک، وبين يديک، ونصب عينيک.[19] . 740- تاريخ دمشق عن اُمّ سلمة: واللَّه إنّ عليّاً علي الحقّ قبل اليوم، وبعد اليوم، عهداً معهوداً، وقضاءً مقضيّاً.[20] . 741- المستدرک علي الصحيحين عن اُمّ سلمة- لمّا سار عليّ عليه السلام إلي البصرة ودخل عليها يودّعها-: سرْ في حفظ اللَّه وفي کنفه، فواللَّه إنّک لعلي الحقّ والحقّ معک.[21] . راجع: کتاب «بحارالأنوار»: 26:38 تا 40. [صفحه 243]
723- رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ.[1] .
صفحه 238، 239، 240، 241، 242، 243.