مضارّ مخالفته و مفارقته
691- عنه صلي الله عليه و آله: إذا کان يوم القيامة، اُوقفُ أنا وعليّ علي الصراط، فما يمرّ بنا أحد إلّا سألناه عن ولاية عليّ؛ فمن کانت معه، وإلّا ألقيناه في النار؛ وذلک قوله: «وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسُْولُونَ».[2] [3] . راجع: حديث الغدير. القسم التاسع/ عليّ عن لسان النبيّ/ معه جواز الصراط. القسم الرابع عشر/ برکات حبّه/ جواز الصراط. [صفحه 229]
690- رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: معاشر أصحابي، إنّ اللَّه جلّ جلاله يأمرکم بولاية عليّ بن أبي طالب، والاقتداء به؛ فهو وليّکم وإمامکم من بعدي؛ لا تُخالِفوه فتکفروا، ولا تُفارقوه فتَضِلّوا.[1] .
صفحه 229.