ابن حماد
عجبا لاعمي عن هداه و نوره و له أيضا: و هم سقاة للحوض من والاهم و له أيضا: و إن الحوض حوضک و البرايا و تحت لوائک المحمود تضحي
و الحوض حوضک ليس ثم مدافع
في الحشر تسقي من تشاء و تمنع
کالشمس واضحة تضي ء و تلمع
يسقي بکأس لذة للشارب
إليک لدي القيامة مهطعينا
جميع الخلق دونک خاشعينا