الحميري
يجيران من والاهما في حياته و له أيضا: و الحوض حوض محمد و وصيه و له ايضا: ألا أيها اللاحي عليا دع الخنا أتلحي أمير الله بعد أمينه و حافاته در و مسک ترابه
فإنک تلقاه لدي الحوض قائما
مع المصطفي بالجسر جسر جهنم
إلي الروح و الظل الظليل المکرم
يسقي محبيه و يمنعه العدي
فما أنت من تأنيبه بمصوب[1] .
و صاحب حوض شربه خير مشرب
و قد حازماء من لجين و مذهب[2] .