معني الآية











معني الآية



فمن حاجک في شأن عيسي عليه السلام بعد ما قصصت عليک من خبره و جلية أمره فقل لهم: أقبلوا و ليدع کل منا و منکم أبناءه و نساءه و أنفسه للمباهله، فنجعل لعنة الله علي الذين يفترون.