كتيبة في كنيسة ببلاد الروم: أتطمع أمة قتلوا حسينا شفاعة جدة











کتيبة في کنيسة ببلاد الروم: أتطمع أمة قتلوا حسينا شفاعة جدة يوم الحساب



و مثلهما رواه أيضا الحموئي في الباب: " 36 " من السمط الثاني من کتاب فرائد السمطين: ج 2 ص 161 ط 1.

قال: دخل کنيسة في بلاد الروم فإذا فيها کتاب: أ تطمع أمة قتلوا حسينا شفاعة جده يوم الحساب قال: فقيل: مذ کم [وجدتم] هذا الکتاب [في هذه الکنيسة]؟ فقال: هذا قبل الاسلام بثلاث مائة سنة.

[صفحه 229]

693- [حدثنا] محمد بن عبيد الله بن نوفل قال حدثنا [.

] و أبو [سعيد] الثعلبي[1] قال: کان الجصاصون يسمعون نوح الجن علي الحسين بن علي: مسح الرسول جبينه فله بريق في الخدود أبواه من عليا قريش جده خير الجدود زحفوا اليه جميعهم زحفا و هم شر الجنود قال: فزاد فيه الذي رواه [لنا]: قتلوا هناک ابن ال نبي فأدخلوا نار الخلود

[صفحه 230]


صفحه 229، 230.








  1. بقدر ما أبقيناه بياضا بين المعقوفين أو بقدر ثلاث کلمة عادية کان في أصلي بياض.

    و ما وضعناه بين المعقفين الثانيين أخذناه من الحديث " 349 " و ما بعده من ترجمة الامام الحسين عليه السلام من تاريخ دمشق: ج 13، ص 271 ط 1.