لفت نظر
أي عذر لمهجة لا تذوب وستة وعشرون بيتا من قصيدته الرائية في مدح أميرالمؤمنين أولها: سارت بأنوار علمک السير وقد مر أن القاضي ذکر منها في مجالسه للمترجم ستة وثلثين بيتا، واحتمل سيد (الاعيان) کون الشيخ حسن هذا ولد مترجمنا أوان النسخة محرفة. والصواب أن الشعر المنقول هناک المنتزع منه العنوان المذکور کله للمترجم له، والحسن محرف کنيته أبي الحسن. [صفحه 20]
توجد في «أعيان الشيعة» ج 21 ص 249 ترجمة تحت عنوان: ألشيخ حسن الخليعي، ذکرت له خمسة أبيات من بائية شاعرنا الخليعي التي أسلفناها برمتها مطلعها:
وحشي لا يشب فيها لهيب؟
وحدثت من جلالک السور
صفحه 20.