حرف (الباء الموحدة)
وفي خصايص النسائي ص 16 عن أبي اسحاق عنه، وتاريخ الخطيب البغدادي ج 14 ص 236، وتفسير الطبري ج 3 ص 428، وتهذيب الکمال في أسماء الرجال، والکشف والبيان للثعلبي يأتي بلفظه وسنده، واستيعاب إبن عبدالبرج 2 ص 473، والرياض النضرة لمحب [صفحه 19] الدين الطبري ج 2 ص 169 من طريق الحافظ إبن السمان، ومناقب الخطيب الخوارزمي ص 94 بالاسناد عن عدي عنه، والفصول المهمة لابن الصباغ المالکي ص 25 نقلا عن الحافظ أبي بکر بن احمد بن الحسين البيهقي والامام احمد بن حنبل،وذخاير العقبي للمحب الطبري ص 67، وکفاية الطالب للحافظ الکنجي الشافعي ص 14 عن عدي بن ثابت عنه، وتفسير الفخر الرازي ج 3 ص 636، وتفسير النيسابوري ج 6 ص 194، ونظم درر السمطين لجمال الدين الزرندي، والجامع الصغير ج 2 ص 555 من طريق أحمد وابن ماجة، ومشکاة المصابيح ص 557 ما روي من طريق احمد عن البراء وزيد بن أرقم، وشرح ديوان اميرالمؤمنين عليه السلام للميبدي بطريق احمد، وفرايد السمطين بخمس طرق عن عدي بن ثابت عنه، وکنز العمال ج 6 ص 152 من طريق أحمد عنه وص 397 نقلا عن سنن الحافظ إبن أبي شيبة باسناده عنه، وفي البداية والنهاية لابن کثير ج 5 ص 209 عن عدي عنه نقلا عن ابن ماجة، والحافظ عبدالرزاق، والحافظ أبي يعلي الموصلي، والحافظ حسن بن سفيان، والحافظ ابن جرير الطبري، وفي ج 7 ص 349 من طريق الحافظ عبدالرزاق عن معمر عن ابن جدعان عن عدي عن البراء قال: خرجنا مع رسول الله صلي الله عليه وسلم حتي نزلنا غدير خم بعث مناديا ينادي فلما اجتمعنا قال: ألست أولي بکم من أنفسکم؟ قلنا: بلي يارسول الله، قال: ألست أولي بکم من امهاتکم؟ قلنا: بلي يا رسول الله، قال: ألست أولي بکم من آبائکم؟ قلنا: بلي يا رسول الله، قال: ألست؟ ألست؟ ألست؟ قلنا: بلي يارسول الله، قال: من کنت مولاه فعلي مولاه[1] .أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، فقال عمر بن الخطاب: هنيئا لک يابن ابي طالب أصبحت اليوم ولي کل مؤمن، وکذا رواه ابن ماجة من حديث حماد بن سلمة عن علي بن زيد و أبي هارون العبدي عن عدي بن ثابت عن البراء، وهکذا رواه موسي بن عثمان الحضرمي عن إبن اسحاق عن البراء به. اه. ورواه الحافظ أبومحمد العاصمي في «زين الفتي» عن أبي بکر الجلاب عن أبي احمد الهمداني عن أبي جعفر محمد بن ابراهيم القهستاني عن أبي قريش محمد بن جمعة عن أبي يحيي المقري عن ابيه [صفحه 20] عن حماد بن سلمة عن علي بن زيد بن جدعان عن عدي بن ثابت عن البراء بلفظ يأتي في حديث التهنئة، ويوجد حديثه في نزل الابرار ص 19 من طريق أحمد وص 21 من طريق أبي نعيم في فضايل الصحابة عن البراء، وفي الخطط للمقريزي ج 2 ص 222 بطريق احمد عنه، ومناقب الثلاثة من طريق احمد والحافظ أبي بکر البيهقي عنه، وفي روح المعاني ج 2 ص 350 عنه، و تفسير المنار ج 6 ص 464 من طريق أحمد وابن ماجة عنه، وعده الجزري في أسني المطالب ص 3 من رواة الحديث. 19- بريدة بن الحصيب أبوسهل الاسلمي المتوفي 63 يوجد حديثه في مستدرک الحاکم ج 3 ص 110 عن محمد بن صالح بن هاني قال: ثنا احمد بن نصر وأخبرنا محمد بن علي الشيباني بالکوفة ثنا احمد بن حازم الغفاري ثنا محمد بن عبدالله العمري، ثنا محمد بن اسحق، ثنا محمد ابن يحيي واحمد بن يوسف، قالوا: ثنا ابونعيم ثنا إبن ابي غنية[2] عن حکم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عنه، وفي حلية الاولياء ج 4 ص 23 باسناده من طريق إبن عيينة المذکور، وفي الاستيعاب لابن عبدالبر ج 2 ص 473 في ترجمة اميرالمؤمنين عليه السلام، وعده في مقتل الخوارزمي وأسني المطالب للجزري الشافعي ص 3 ممن روي حديث الغدير من الصحابة، وفي تاريخ الخلفاء ص 114 رواه عنه من طريق البزار، وفي الجامع الصغير ج 2 ص 555 من طريق احمد وفي کنز العمال ج 6 ص 397 نقلا عن الحافظ إبن ابي شيبة وإبن جرير وأبي نعيم باسنادهم عنه، وفي مفتاح النجا ونزل الابرار ص 20 من طريق البزار عنه، وفي تفسير المنار ج 6 ص 464 من طريق أحمد عنه.
18- براء بن عازب الانصاري الاوسي نزيل الکوفة المتوفي 72 يوجد الحديث بلفظه في مسند احمد ج 4 ص 281 باسناده عن عفان عن حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن عدي بن ثابت عن البراء، وبطريق آخر عن عدي عن البراء بلفظ يأتي في حديث التهنئة انشاء الله، وسنن ابن ماجة ج 1 ص 28 و 29 عن ابن جدعان عن عدي عنه قال: اقبلنا مع رسول الله صلي الله عليه وسلم في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر بالصلاة جامعة فأخذ بيد علي فقال: ألست أولي بالمؤمنين من انفسهم؟ قالوا: بلي، قال: ألست أولي بکل مؤمن من نفسه؟ قالوا: بلي. قال: فهذا ولي من أنا مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه.
صفحه 19، 20.