افضل الامة يقينا
4127- عنه صلي الله عليه و آله: علي بن أبي طالب أقدم امتي سلما، وأکثرهم علما، وأصحهم دينا، وأفضلهم يقينا، وأحلمهم حلما، وأسمحهم کفا، وأشجعهم قلبا[2] . [صفحه 125] 4128- الإمام علي عليه السلام: لو کشف الغطاء ما ازددت يقينا[3] . 4129- عنه عليه السلام: إني لعلي يقين من ربي، وغير شبهة من ديني[4] . 4130- عنه عليه السلام: ما أنکرت الله تعالي منذ عرفته[5] . 4131- عنه عليه السلام: ما شککت في الحق مذ اريته[6] . 4132- عنه عليه السلام: إني لعلي بينة من ربي، وبصيرة من ديني، ويقين من أمري[7] .4133- عنه عليه السلام: إني لعلي بينة من ربي، ومنهاج من نبيي، وإني لعلي الطريق الواضح ألقطه لقطا[8] . 4134- عنه عليه السلام: وإني لعلي بينة من ربي، بينها لنبيه عليه السلام، فبينها لي، و إني لعلي الطريق الواضح ألقطه لقطا[9] . [صفحه 126] 4135- عنه عليه السلام: إن معي لبصيرتي، ما لبست علي نفسي، ولا لبس علي[10] . 4136- عنه عليه السلام- في شأن طلحة والزبير-: إن معي لبصيرتي، ما لبست ولا لبس علي، وإنها للفئة الباغية، فيها الحمأ والحمة،[11] والشبهة المغدفة،[12] وإن الأمر لواضح، وقد زاح الباطل عن نصابه[13] . 4137- الإمام الحسن عليه السلام- لعمرو بن العاص-: والله، إنک لتعلم أن عليا عليه السلام لم يتريب في الأمر، ولم يشک في الله طرفة عين[14] . راجع: القسم الثالث/أحاديث العصمة.
4126- رسول الله صلي الله عليه و آله: علي بن أبي طالب أقدم امتي سلما، وأکثرهم علما، وأصحهم دينا، وأکثرهم يقينا، وأکملهم حلما، وأسمحهم کفا، وأشجعهم قلبا، وهو الإمام والخليفة بعدي[1] .
صفحه 125، 126.
قال ابن أبي الحديد: أي في هذه الفئة الباغية الضلال والفساد والضرر (شرح نهج البلاغة: 34:9).