ما أشار إليه بقوله: «وَلَمْ يَجْمَعْ بَيْتٌ وَاحِدٌ يَوْمَئِذٍ فِي الْإِسْلَامِ غَيْرَ رَسُولِ اللَّهِ وَخَدِيجَةَ وَأَ نَا ثَالِثُهُمَا»، وهذا الکلام صريح في سبقه جميع من سواه من الرجال بالإسلام.[1] .
سيأتيک مفصّلاً في فصل: (عليّ عليه السلام أوّل من آمن باللَّه ورسوله).