ما روته اُمّ سلمة
عن ابن عساکر الشافعي بسنده عن جسرة بنت دجانة، قالت: أخبرتني اُمّ سلمة قالت: خرج النبيّ صلي الله عليه و آله من بيته حتّي انتهي إلي صرح المسجد فنادي بأعلي صوته: «إنّه لا يحلّ المسجد لجنب ولا لحائض إلّا لمحمّد وأزواجه وعليّ وفاطمة بنت محمّد، ألا هل بيّنتُ لکم؟ ألا ساء أن تضلّوا».[1] .