هرب أبي موسي إلي مکّة
ذکر ابن الاثير في تاريخه: والتمس أهل الشام أبا موسي، فهرب إلي مکّة، ثمّ انصرف عمرو وأهل الشام إلي معاوية فسلّموا عليه بالخلافة، ورجع ابن عبّاس وشريح إلي عليّ.[1] .
الکامل في التاريخ 397:2.