عليّ في حرب الجمل (فرقة الناکثين)
شرح ابن أبي الحديد 23:1
قال الشارح المعتزلي: وحاربه أهل البصرة وضربوا وجهه ووجوه أولاده بالسيوف، وسبّوه ولعنوه، فلمّا ظفر بهم رفع السيف عنهم، ونادي مناديه في أقطار العسکر: «أ لّا يُتْبَعُ مُوَلٍّ، وَلا يُجْهَزُ عَلي جَرِيحٍ، وَلا يُقْتَل مستأسر، ومَن ألقَي سلاحَهُ فهو آمِن، وَمَنْ تَحَيَّزَ إلي عسکرِ الإمام فهو آمِن».
من هم الناکثون؟
نکث طلحة والزبير عهدهما
عليّ و إتمام الحجّة علي طلحة و...
عائشة ومنشأ حرب الجمل
فرح عايشه لمقتل عثمان ومطالبتها بدمه عندما بويع عليّ
عائشة تتجهّز بالعدِّة والعدد وتقصد البصرة
تذکير اُمّ سلمة عائشة بفضائل عليّ وتحذيرها من الخروج عليه
ماء الحوأب وتذکير آخر لعائشة ثمّ في حفر أبي موسي
قتل عائشة ومن معها رجالاً کثيرين بالبصرة ظلماً وصبراً
مجي ء ابن حنيف إلي عليّ
ذکر مسير عليّ إلي العراق وواقعة الجمل
قدوم عليّ إلي البصرة
التقاء الجمعين وبدأ القتال وسيرة عليّ في القتال
ختام الفصل