ارتزاقه من لسان النبيّ
قالت: فلمّا کان من الغد طلبنا له مرضعة، فلم يقبل ثدي أحد، فدعونا له محمّداً صلي الله عليه و آله فألقمه لسانه فنام، فکان کذلک ما شاء اللَّه تعالي.[1] .
عن السيّد أحمد زيني دحلان الشافعي، عن فاطمة بنت أسد اُمّ عليّ أنّها قالت: لمّا ولدته سمّاه صلي الله عليه و آله عليّاً وبصق في فيه، ثمّ إنّه ألقمه لسانه، فما زال يمصّه حتّي نام.