لولا عليّ لما کان لفاطمة کفؤ
وفي (المناقب): عوتب النبيّ صلي الله عليه و آله في أمر فاطمة، فقال: «لو لم يخلق اللَّه عليّ بن أبي طالب لما کان لفاطمة کفؤ».[2] . قال الصاحب: کفؤ البتول ولا کفؤ سواه لها وله أيضاً: يا کفؤ بنت محمّد لولاک ما يا أصل عدّة أحمد لولاک لم
روي الکليني بسنده عن يونس بن ظبيان، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: سمعته يقول: «لولا أنّ اللَّه تبارک وتعالي خلق أمير المؤمنين لفاطمة عليهماالسلام ما کان لها کفوٌ علي ظهر الأرض من آدم ومن دونه».[1] .
والأمر يکشفه أمر يوازيه[3] .
زفّت إلي بشر مدي الأحقاب
يک أحمد المبعوث ذا أعقاب[4] .