منشؤها











منشؤها



روي المجلسي عن عليّ بن موسي الرضا عليه السلام، قال: «قال رسول اللَّه صلي الله عليه و آله: لمّا عرج بي إلي السماء أخذ بيدي جبرئيل فأدخلني الجنّة، فناولني من رطبها فأکلته، فتحوّل ذلک نطفة في صلبي، فلمّا هطبت إلي الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة، ففاطمة حوراء إنسيّة، فکلّما اشتقت إلي رائحة الجنّة شممت رائحة ابنتي فاطمة» (صلوات اللَّه وسلامه عليها وعلي أبيها وبعلها وبنيها).[1] .







  1. بحار الأنوار 4:43، وفي ذلک أخبار اُخر تدور حول هذا المعني، راجع: الدرّ المنثور 218:5، المعجم الکبير 400:22، ح 1000، مستدرک الحاکم 156:3، تاريخ بغداد 87:5، وغيرها.