عدالت اقتصادي با برادر (ماجراي آهن گداخته)
وَاللَّهِ لَأَنْ أَبِيتَ عَلَي حَسَکِ السَّعْدَانِ مُسَهَّداً، أَوْ أُجَرَّ فِي الْأَغْلَالِ مُصَفَّداً، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَي اللَّهَ وَرَسُولَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ، وَغَاصِباً لِشَيْ ءٍ مِنَ الْحُطَامِ، وَکَيْفَ أَظْلِمُ أَحَداً لِنَفْسٍ يُسْرِعُ إِلَي الْبِلَي قُفُولُهَا، وَيَطُولُ فِي الثَّرَي حُلُولُهَا؟! وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ عَقِيلاً وَقَدْ أَمْلَقَ حَتَّي اسْتََماحَنِي مِنْ بُرِّکُمْ صَاعاً، وَرَأَيْتُ صِبْيَانَهُ شُعْثَ الشُّعُورِ، غُبْرَ الْأَلْوَانِ، مِنْ فَقْرِهِمْ، کَأَنَّمَا سُوِّدَتْ وُجُوهُهُمْ بِالْعِظْلِمِ، وَعَاوَدَنِي مُؤَکِّداً.
امام علي عليه السلام ماجراي عقيل را چنين توصيف مي کند: