حرمة بذل المال العامّ











حرمة بذل المال العامّ



کان الإمام يعدّ المال العام أمانة لدي العاملين في اُطُر الدولة، وکان لا يسمح لهؤلاء في بذل هذا المال وتوزيعه هدايا وهبات، ويقول: «جود الولاة بفي ء المسلمين جور وخَتْر».[1] .







  1. الخَتْر: الغدر (النهاية: 9:2).