الاستثمار من علوم الأجانب

1928- الإمام عليّ عليه السلام: ضالّة الحکيم الحکمة؛ فهو يطلبها حيث کانت.[1] .

1929- عنه عليه السلام: ضالّة العاقل الحکمة فهو أحقّ بها حيث کانت.[2] .

1930- عنه عليه السلام: خذ الحکمة أنّي کانت؛ فإنّ الحکمة ضالّة کلّ مؤمن.[3] .

1931- عنه عليه السلام: الحکمة ضالّةُ المؤمن؛ فليطلبها ولو في أيدي أهل الشرّ.[4] .

[صفحه 335]

1932- عنه عليه السلام: خذوا الحکمة ولو من المشرکين.[5] .

1933- عنه عليه السلام: الحکمة ضالّة المؤمن؛ فالتقِفها ولو من أفواه المشرکين.[6] .

1934- عنه عليه السلام: الحکمة ضالّة المؤمن؛ فاطلبوها- ولو عند المشرک- تکونوا أحقّ بها وأهلها.[7] .

1935- عنه عليه السلام: الحکمة ضالّة کلّ مؤمن؛ فخذوها ولو من أفواه المنافقين.[8] .

1936- عنه عليه السلام: الحکمة ضالّة المؤمن؛ فَخُذْ الحکمة ولو من أهل النفاق.[9] .

1937- عنه عليه السلام: خذ الحکمة أنّي أتتک؛ فإنّ الحکمة تکون في صدر المنافق، فتَلَجْلَجُ في صدره حتي تخرج، فتسکن إلي صواحبها في صدر المؤمن.[10] .

صفحه 335.

---

1. غرر الحکم: 5897، عيون الحکم والمواعظ: 5432:309 وفيه «أحقّ بها» بدل «يطلبها».
2. غرر الحکم: 5896.
3. غرر الحکم: 5043، عيون الحکم والمواعظ: 4628:243.
4. تحف العقول: 201.
5. المحاسن: 771:360:1 عن عليّ بن سيف، بحارالأنوار: 41:97:2.
6. تنبيه الخواطر: 81:1.
7. الأمالي للطوسي: 1290:625 عن أبي أحمد عبيد اللَّه بن الحسين عن الإمام الجواد عن آبائه عليهم السلام.
8. غرر الحکم: 1829، عيون الحکم والمواعظ: 145:22.
9. نهج البلاغة: الحکمة 80، خصائص الأئمّة عليهم السلام: 94.
10. خصائص الأئمّة عليهم السلام: 94، نهج البلاغة: الحکمة 79 وفيه «کانت» بدل «أتتک»؛ ربيع الأبرار: 197:3 وفيه «أين کانت» بدل «أنّي أتتک».