ملازمة ما يوجب العزّ











ملازمة ما يوجب العزّ



1904- الإمام عليّ عليه السلام: أکرِم نفسک عن کُلّ دنيّة وإن ساقتک إلي الرغائب؛ فإنّک لن تعتاض بما تبذل من نفسک عوضاً.[1] .

[صفحه 330]

1905- عنه عليه السلام: مباينة الدنايا تَکْبِتُ العدوّ.[2] .

1906- عنه عليه السلام: لا تفعل ما يضع قدرک.[3] .

1907- عنه عليه السلام: الموت ولا ابتذالُ الخِزْية.[4] .

1908- عنه عليه السلام: أيّها الناس! أنّ المنيّة قبل الدنيّة، والتجلّد قبل التبلّد.[5] .

1909- عنه عليه السلام: المنيّة ولا الدنيّة، التقلّل ولا التذلّل.[6] .

1910- عنه عليه السلام: مقاساة الإقلال ولا ملاقاة الإذلال.[7] .



صفحه 330.





  1. نهج البلاغة: الکتاب 31، غرر الحکم: 2428، عيون الحکم والمواعظ: 2056:85؛ جواهر المطالب: 139:161:2، ينابيع المودّة: 10:441:3 وفيه إلي «الرغائب».
  2. غرر الحکم: 9774، عيون الحکم والمواعظ: 8954:485.
  3. غرر الحکم: 10231، عيون الحکم والمواعظ: 9395:518.
  4. غرر الحکم: 361، عيون الحکم والمواعظ: 621:33 وفيه «الحرمة» بدل «الخِزْية».
  5. التبلّد: نقيض التجلّد؛ بلُد بلادةً فهو بَليد؛ وهو استکانة وخضوع (لسان العرب: 96:3)، الکافي: 4:21:8 عن جابر بن يزيد الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام، تحف العقول: 207 نحوه.
  6. غرر الحکم: 360 و 362، نهج البلاغة: الحکمة 396 وفيه «التوسّل» بدل «التذلّل»، عيون الحکم والمواعظ: 620:33 و ص 821:38.
  7. غرر الحکم: 9802، عيون الحکم والمواعظ: 9044:488 وفيه «الأرذال» بدل «الإذلال».