الاصحار بالعذر لدفع سوء الظنّ
1623- الإمام عليّ عليه السلام- في عهده إلي مالک الأشتر-: إن ظنّت الرعيّة بک حيفاً فأصحِر لهم بعذرک،[1] واعدِل عنک ظنونهم بإصحارک؛ فإنّ في ذلک رياضةً منک لنفسک، ورفقاً برعيّتک، وإعذاراً تبلغ به حاجتک من تقويمهم علي الحقّ.[2] .