تحمّل مؤونة الناس
1605- عنه عليه السلام: الاحتمال زين السياسة.[2] . 1606- عنه عليه السلام- في الحکم المنسوبة إليه-: من ساس نفسه بالصبر علي جهل الناس صلح أن يکون سائساً.[3] . 1607- عنه عليه السلام: إذا ملکت فَارفقْ.[4] . 1608- عنه عليه السلام: رأس السياسة استعمال الرفق.[5] . 1609- عنه عليه السلام: نِعْم السياسة الرفق.[6] . 1610- عنه عليه السلام: مَن عامَل بالرفق وُفّق.[7] . [صفحه 238] 1611- عنه عليه السلام: من لم يلِن لمن دونه لم يَنل حاجته.[8] . 1612- عنه عليه السلام- فيما کتبه لحذيفة بن اليمان-: آمرک بالرفق في اُمورک، واللِّين والعدل علي رعيّتک.[9] . 1613- عنه عليه السلام- فيما کتبه إلي أهل المدائن-: قد تولّيت اُمورکم حذيفة بن اليمان؛ وهو ممّن أرتضي بهداه، وأرجو صلاحه، وقد أمرته بالإحسان إلي محسنکم، والشدّة علي مريبکم، والرفق بجميلکم، أسأل اللَّه لنا ولکم حسن الخِيَرة والإحسان، ورحمته الواسعة في الدنيا والآخرة.[10] . 1614- عنه عليه السلام: عليک بالرفق؛ فإنّه مفتاح الصواب وسجيّة اُولي الألباب.[11] . 1615- عنه عليه السلام: الرفق يسيّر الصعاب، ويسهّل شديد الأسباب.[12] . 1616- عنه عليه السلام: من استعمل الرفق لان له الشديد.[13] .
1604- الإمام عليّ عليه السلام: من لم يحتمل مؤونة الناس فقد أهّل قدرته لانتقالها.[1] .
صفحه 238.