ملازمة ما يوجب العزّ











ملازمة ما يوجب العزّ



627- الإمام عليّ عليه السلام: أکرِم نفسک عن کُلّ دنيّة وإن ساقتک إلي الرغائب؛ فإنّک لن تعتاض بما تبذل من نفسک عوضاً[1] .

628- عنه عليه السلام: مباينة الدنايا تَکْبِتُ العدوّ[2] .

629- عنه عليه السلام: لا تفعل ما يضع قدرک[3] .

630- عنه عليه السلام: الموت ولا ابتذالُ الخِزْية[4] .

631- عنه عليه السلام: أيّها الناس! أنّ المنيّة قبل الدنيّة، والتجلّد قبل التبلّد[5] .

632- عنه عليه السلام: المنيّة ولا الدنيّة، التقلّل ولا التذلّل[6] .

633- عنه عليه السلام: مقاساة الإقلال ولا ملاقاة الإذلال[7] .









  1. نهج البلاغة: الکتاب 31، غرر الحکم: 2428، عيون الحکم والمواعظ 2056:85؛ جواهر المطالب 139:161:2، ينابيع المودّة 10:441:3 وفيه إلي «الرغائب».
  2. غرر الحکم: 9774،عيون الحکم والمواعظ 8954:485.
  3. غرر الحکم: 10231، عيون الحکم والمواعظ 9395:518.
  4. غرر الحکم: 361، عيون الحکم والمواعظ 621:33 وفيه «الحرمة» بدل «الخِزْية».
  5. الکافي 4:21:8 عن جابر بن يزيد الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام، تحف العقول: 207 نحوه.
  6. غرر الحکم: 360 و 362، نهج البلاغة: الحکمة 396 وفيه «التوسّل» بدل «التذلّل»، عيون الحکم والمواعظ 620:33 و ص 821:38.
  7. غرر الحکم: 9802، عيون الحکم والمواعظ 9044:488 وفيه «الأرذال» بدل «الإذلال».