الاصحار بالعذر لدفع سوء الظنّ











الاصحار بالعذر لدفع سوء الظنّ



346- الإمام عليّ عليه السلام- في عهده إلي مالک الأشتر-: إن ظنّت الرعيّة بک حيفاً فأصحِر لهم بعذرک، واعدِل عنک ظنونهم بإصحارک؛ فإنّ في ذلک رياضةً منک لنفسک، ورفقاً برعيّتک، وإعذاراً تبلغ به حاجتک من تقويمهم علي الحقّ[1] .









  1. نهج البلاغة: الکتاب 53، تحف العقول: 145 وزاد في آخره «في خَفْضٍ وإجمالٍ».