الاستدراک
حب علي لي عمل إن لم يکن لي من عمل و قد أتت الرواية في حديث بأن محبة الهادي علي و ليس تضر سيئة بخلق الحميري فحبي لک إيمان فعد القوم ذا رفضا عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: مودة علي عليه السلام عبادة[4] . قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: حب علي عليه السلام عبادة[5] . عن علي بن أبي طالب عليه السلام، قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: قلت لجبرئيل: أي الأعمال أحب إلي الله عزوجل؟ قال: الصلاة عليک، يا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و حب علي بن أبي طالب[6] . عن حفص الدهان قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: إن فوق کل عبادة عبادة، و حبنا أهل البيت أفضل عبادة[7] . حيلة الأولياء: قال يحيي بن کثير الضرير: رأيت زبير بن الحارث النامي في النوم، فقلت له: إلي ما صرت، يا أبا عبد الرحمن؟ قال: إلي رحمة الله! قلت: فأي الأعمال وجدت أفضل؟ قال: الصلاة و حب علي بن أبي طالب عليه السلام[8] . قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: حب علي آية الإيمان[9] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: يا علي عليه السلام! حبک تقوي و إيمان، و بغضک کفر و نفاق[10] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: حرمت النار علي من آمن بي، و أحب عليا، و تولاه، و لعن الله من ماري عليا و ناواه. علي مني کجلدة ما بين العين و الحاجب[11] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: من أحب أن يجاور الجليل في داره، و يأمن حر ناره فليتول علي بن أبي طالب عليه السلام[12] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: ما من عبد و لا أمة يموت و في قلبه مثقال حبة خردل من حب علي بن أبي طالب إلا أدخله الله الجنة[13] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: و لو اجتمع الناس علي حبه لما خلق الله جهنم[14] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: حب علي بن أبي طالب يأکل السيئات، کما تأکل النار الحطب[15] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: لو اجتمع الناس علي حب علي بن أبي طالب عليه السلام لما خلق الله عزوجل النار[16] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة، و بغضه سيئة لا تنفع معها حسنة[17] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: إني لأرجو لامتي في حب علي کما أرجو في قول لا إله إلا الله[18] . و قال صلي الله عليه و آله و سلم: عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالب[19] .
الصاحب بن عباد
و ملجئي من الوجل
فحبه خير العمل[1] .
صحيح عن ثقات محدثينا
أجل تجارة للتاجرينا
يکون بها من المتخلقينا[2] .
و ميلي عنک کفران
فلا عدوا و لا کانوا[3] .