ترک الخليفة الضحية مخافة أن تستن
قد مر في الجزء السادس ص 177 ط 2 من الصحيح الوارد في أن أبابکر وعمر کانا لا يضحيان کراهة أن يقتدي بهما، فيظن فيها الوجوب. وقد استوفينا حق القول هناک فراجع.