الاستاد الدجيلي
تغوص علي العاني الغر فردا تحدثنا- وأنت بنا أمين- کتابک في الغدير (غدير خم) وما يوم «الغدير» سوي شعاع تمر به القرون وما سواه
ألا حييت من فذ ضليع
سديد الرأي منقطع القرين
لتلقي الناس بالدر الثمين
لذاک دعيت بالحبر «الاميني»
تضم به البحور من الفنون
سري لينير في دنيا ودين
جدير بالخلود مدي القرون