غديرية أبوالرقعمق الانطاکي
کتب الحصير إلي السرير فلمثلها طرب الامير فلامنعن حمارتي لاهم إلا أن تطير فلاخبرنک قصتي إن الذين تصافعوا أسفوا علي لانهم لو کنت ثم لقيل هل ولقد دخلت علي الصدي متشمرا متبخترا فأدرت حين تبادروا يا للرجال تصافعوا لا تغفلوه فإنه هو في المجالس کالبخو ولاذکرن إذا ذکرت ولاحزنن لانهم رحلوا وقد خبزوا الفطي [صفحه 112] لا والذي نطق النبي ما للامام أبي علي
ألمتوفي 399
أن الفصيل إبن البعير
إلي طباهجة بقير[1] .
سنتين من علف الشعير
من الهزال مع الطيور
فلقد وقعت علي الخبير
بالقرع في زمن القشور
حضروا ولم أک في الحضور
من آخذ بيد الضرير؟
ق البيت في اليوم المطير
للصفع بالدلو الکبير
دلوي فکان علي المدير
فالصفع مفتاح السرور
يستل أحقاد الصدور
ر فلا تملوا من بخور
أحبتي وقت السحور
لما دنا نضج القدور
ففاتهم أکل الفطير
بفضله يوم الغدير
في البرية من نظير[2] .
صفحه 112.