رواية دعبل للحديث و مشايخه
ويروي شاعرنا عن جماعة منهم: 1. ألحافظ شعبة بن الحجاج المتوفي 160[1] وبهذا الطريق يروي عنه الحديث في کتب الفريقين کما في أمالي الشيخ ص 240. وتأريخ إبن عساکر 5 ص 228. 2. ألحافظ سفيان الثوري ألمتوفي 161. تأريخ إبن عساکر 5 ص 228. 3. إمام المالکية مالک بن أنس ألمتوفي 179. تأريخ إبن عساکر 5 ص 228. 4. أبوسعيد سالم بن نوح البصري ألمتوفي بعد المأتين. تأريخ إبن عساکر 5 ص 228. 5. أبوعبدالله محمد بن عمرو ألواقدي ألمتوفي 207. تأريخ إبن عساکر 5 ص 228. 6. ألخليفة المأمون العباسي ألمتوفي 218، تأريخ الخلفاء ص 204. تأريخ إبن عساکر 5 ص 228. 7. أبوالفضل عبدالله بن سعد الزهري البغدادي ألمتوفي 260، يروي عنه عن ضمرة عن إبن شوذب عن مطر عن إبن حوشب عن أبي هريرة حديث. صوم الغدير المذکور ج 1 ص 401[2] . 8. محمد بن سلامة يروي عنه بطريقه شيخ الطايفة في أماليه ص 237 عن أمير المؤمنين عليه السلام خطبته الشهيرة بالشقشقية التي أولها: والله لقد تقمصها إبن أبي قحافة، وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحي، ينحدر عني السيل ولا يرقي إلي الطير، ولکني سدلت عنها ثوبا، وطويت عنها کشحا. [صفحه 374] 9. سعيد بن سفيان الاسلمي المدني. أمالي الشيخ ص 227 10. محمد بن إسماعيل «مشترک». أمالي الشيخ ص 227 11. مجاشع بن عمر يروي عنه عن مسيرة عن الجزري عن إبن جبير عن إبن عباس انه سئل عن قول الله عزوجل: وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما. ألحديث. أمالي الشيخ ص 240. 12. موسي بن سهل الراسبي، ذکره إبن حجر في تهذيب التهذيب 10 ص 348 شيخا للمترجم له ولم يعرفه. وعد إبن عساکر في تاريخه 5 ص 228 ممن يقال برواية المترجم عنه: يحيي إبن سعيد الانصاري وخفي عليه أن يحيي الانصاري توفي 143 قبل ولادة المترجم بسنين.
فعده إبن شهر اشوب في المعالم «ص 139 من أصحاب الکاظم والرضا عليهماالسلام، وحکي النجاشي في فهرسته ص 198 عن إبن أخيه: ان رأي موسي بن جعفر ولقي أبا الحسن الرضا. وقد أدرک الامام محمد بن علي الجواد عليه السلام ولقيه، وروي الحميري في«الدلايل» وثقة الاسلام الکليني في«اصول الکافي» انه دخل علي الرضا عليه السلام فأعطاه شيئا فلم يحمد الله تعالي فقال: لم لم تحمد الله تعالي؟! ثم دخل علي الجواد فأعطاه فقال: ألحمد لله. فقال عليه السلام: تأدبت.
صفحه 374.