مدينة قزوين
2/9409- عن علي [عليهالسلام]: ستفتح الاسکندرية وقزوين علي اُمتي، وإنهما بابان من أبواب الجنة، من رابط فيهما أو في أحدهما ليلة واحدة خرج من ذنوبه کيوم ولدته اُمه.[2]. 3/9410- عن علي [عليهالسلام]: صلي اللَّه علي أخي يحيي بن زکريا، قال: يکون في آخر الزمان ترعة من ترع الجنة يقال لها: قزوين، فمن أدرکها فليرابطها.[3]. 4/9411- عن علي [عليهالسلام]: قزوين باب من أبواب الجنة، هي اليوم في أيدي المشرکين، وستفتح علي يدي اُمتي من بعدي، المفطر فيها کالصائم في غيرها، والقاعد فيها کالمصلّي في غيرها، وان الشهيد فيها يرکب يوم القيامة علي براذين من نور فيساق إلي الجنة، ثم لا يحاسب علي ذنب أذنبه ولا علي عمل عمله، وهو في الجنة خالداً ويزوج من الحور العين ويسقي من الألبان والعسل والسلسبيل مع ماله عند اللَّه من المزيد[4].
1/9408- عن علي [عليهالسلام]: رحم اللَّه اخواني بقزوين، قيل: يارسولاللَّه وما قزوين؟ قال: بلدة يقال لها قزوين الشهداء فيها يعدلون عند اللَّه شهداء بدر.[1].