ما جاء في خصاله وصفاته















ما جاء في خصاله وصفاته‏



1/8007- روي أنّ رجلاً جاء إلي أميرالمؤمنين عليه‏السلام وهو في مسجد الکوفة محتبياً بحمائل سيفه، فقال: يا أميرالمؤمنين صِف لي صفة رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله حتّي کأنّي أنظر إليه، قال عليه‏السلام:

نعم، کان أبيض اللون مُشرّباً بحُمرة، أدعج العينين، سبط الشعر، دقيق المَسربة، سهل الخد، سُرّته تجري کالقضيب، لم يکن في بطنه ولا صدره شعر، کان شَثِنَ الکفّ والقدم، إذا مشي کأنّما ينحدر من صَبَب وکأنّما يتقلّع من صخر، وإذا التفت التفت جميعاً، لم يکن بالقصير المتردّد ولا بالطويل المتمعّط، عرقه في وجهه اللؤلؤ وريح عرقه أطيب من ريح المسک الأذفر، لم أرَ مثله قبله ولا بعده صلوات اللَّه عليه.[1].

[صفحه 96]

2/8008- الصدوق باسناده، عن علي عليه‏السلام، قال: ما رأيت أحداً أبعد ما بين المنکبين من رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله.[2].

3/8009- قال الکازروني في رواية عن عليّ عليه‏السلام يصفه- يعني النبي- لأعرابيٍّ: إذا نظرت إلي رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله عرفته، ليس بالطويل المتثنّي، ولا بالقصير الفاحش، أبيض مشرب بحمرة، ربعة، أحسن الناس، شعره إلي شحمة اُذنه، عريض الجبهة، ضخم العينين، أقرن الحاجبين، مفلّج الثنايا، أسيل الخد، کَثّ اللحية، علي شفته السُفلي خال، کأنّ عنقه إبريق فضّة، بعيد ما بين المنکبين، ضَخِم البراثق.[3].

4/8010- إبراهيم بن محمّد الثقفي، بإسناده عن إبراهيم بن محمّد من وُلد علي عليه‏السلام قال: کان علي عليه‏السلام إذا نعت النبي صلي الله عليه و آله قال:

لم يکُ بالطويل المُمّفط ولا بالقصير المتردّد، وکان ربعة من القوم، ولم يکُ بالجَعد القَطَط ولا السبط، کان جعداً رجلاً، ولم يکُ بالمطهّم ولا المکلثم، وکان في الوجه تدويراً، أبيض مُشرب، أدعج العين، أهدب الأشفار، جليل المشاش والکتد، أجرد ذا مسربة، شثن الکفّين والقدمين، إذا مشي تقلّع کأنّما يمشي في صَبَب، وإذا التفت التفت معاً، بين کتفيه خاتم النبوّة، وهو خاتم النبيين، أجود الناس کفّاً، وأجرأ الناس صدراً، وأصدق الناس لهجةً، وأوفي الناس ذمة، وألينهم عريکة، وأکرمهم عشيرة، [بأبي من لم يشبع ثلاثاً متوالية من خبز برٍّ حتّي فارق الدنيا ولم ينخل دقيقه].[4].

5/8011- عن ابن‏عمر، إنّ اليهود جاؤا إلي أبي‏بکر، فقالوا: صِف لنا صاحبک،

[صفحه 97]

فقال: معشر اليهود الحديث عنه صلي الله عليه و آله شديد، وهذا عليّ بن أبي‏طالب، فأتوا علياً فقالوا: يا أباالحسن صِف لنا ابن‏عمک، فقال: لم يکن رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم بالطويل الذاهب طولاً، ولا بالقصير المتردّد، کان فوق الربعة، أبيض اللون مشرباً حمرة، جعد الشعر ليس بالقطط، يضرب شعره إلي أرنبته، صلت الجبين أدعج العينين، دقيق المسربة، براق الثنايا، أقنا الأنف، کأنّ عنقه إبريق فضّة، له شعرات من لبّته إلي سرّته کأنّهن قضيب مسک أسود، ليس في جسده ولا في صدره شعرات غيرهنّ، کان شَثِن الکفّ والقدم، وإذا مشي کأنّما يتقلع من صخر، وإذا التفت التفت بمجامع بدنه، وإذا قام غمر الناس وإذا قعد علا الناس، وإذا تکلّم أنصت الناس، وإذا خطب أبکي الناس، وکان أرحم الناس بالناس، لليتيم کالأب الرحيم، وللأرملة کالکريم الکريم، أشجع الناس، وأبذلهم کفّاً، وأصبحهم وجهاً، لباسه العباء، وطعامه خبز الشعير، وأدامه اللبن، ووساده الأدم محشوّ بليف النخل، سريره اُم غيلان مرمّل بالشريف (بالشريط)، کان له عمامتان إحداهما تُدعي السحاب والاُخري العقاب، وکان سيفه ذا الفقار، ورايته الغرّاء، وناقته العضباء، وبغلته دلدل، وحماره يعفور، وفرسه مرتجز، وشاته برکة، وقضيبه الممشوق، ولواؤه الحمد، وکان يعقل البعير ويعلف الناضح ويرقع الثوب ويخصف النعل.[5].

6/8012- عن علي [عليه‏السلام]: کان أبيض مشرباً بياضه بحمرة، وکان أسود الحدقة أهدب الأشفار.[6].

7/8013- عن علي [عليه‏السلام]: کان أبيض مشرباً بحمرة، ضخم الهامة، أغر أبلج أهدب الأشفار.[7].

[صفحه 98]

8/8014- عن علي [عليه‏السلام]: کان ضخم الهامة عظيم اللحية.[8].

9/8015- عن علي [عليه‏السلام]: ما بعث اللَّه نبيّاً قط إلّا صبيح الوجه، کريم الحسب، حسن الصوت، وکان نبيُّکم صلي الله عليه وسلم صبيح الوجه کريم الحسب حسن الصوت، ماداً ليس له ترجيع.[9].

10/8016- عن علي [عليه‏السلام]، قال:

بعثني رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم إلي اليمن، فإنّي لأخطب يوماً علي الناس، وحَبرٌ من أحبار اليهود واقف في يده سفر ينظر فيه، فناداني فقال: صِف لنا أباالقاسم، فقال علي: رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم ليس بالقصير ولا بالطويل البائن، وليس بالجعد القطط ولا بالسبط، هو رجل الشعر أسوده، ضخم الرأس، مشرب (لونه) بحمرة، عظيم الکراديس، شثن الکفّين والقدمين، طويل المسربة- وهو الشعر الذي يکون في النحر إلي السرّة- أهدب الأشفار، مقرون الحاجبين، صلت الجبين، بعيد ما بين المنکبين، إذا مشي يتکفّأ کأنّما ينزل من صبب، لم أرَ قبله مثله ولم أرَ بعده مثله.

قال عليّ: ثمّ سکتُّ فقال لي الحبر: وماذا؟ فقال (له) علي: هذا ما يحضرني، فقال الحبر: في عينيه حمرة حسن اللحية حسن الفم، تام الاُذنين، يُقبل جميعاً ويُدبر جميعاً، فقال علي: هذه واللَّه صفته، فقال الحبر: وشي‏ء آخر؟ قال علي: وما هو؟ قال الحبر: وفيه حياء، فقال علي: هو الذي قلت لک کأنّما ينزل من صبب، قال الحبر: فإنّي أجد هذه الصفة في سفر آبائي، ونجده يبعث من حرم اللَّه وأمنه وموضع بيته، ثمّ يهاجر إلي حرم يحرّمه هو وتکون له حرمة کحرمة الحرم الذي حرّم اللَّه، ونجدُ أنصاره الذين هاجر إليهم قوماً من وُلد عمرو بن عامر، أهل نخلٍ وأهل الأرض قبلهم يهود، فقال علي: هو هو رسول‏اللَّه، فقال الحَبر: فإنّي أشهد أنّه نبيّ وأنّه

[صفحه 99]

رسول‏اللَّه، وأنّه اُرسل إلي الناس کافّة، فعلي ذلک اُحيي وعليه أموت وعليه اُبعث إن شاء اللَّه.[10].

11/8017- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام في خطبة له قال:

فتأسّ بنبيّک الأطيب الأطهر صلي الله عليه و آله إلي أن قال: ولقد کان صلي الله عليه و آله يأکل علي الأرض، ويجلس جلسة العبد، ويخصف بيده نعله، ويرفع بيده ثوبه ويرکب الحمار العاري ويردف خلفه.[11].

12/8018- الحسن بن فضل الطبرسي نقلاً من کتاب (النبوّة)، عن عليّ عليه‏السلام قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله يحبّ الرکوب علي الحمار مؤکفاً، الخبر.[12].

13/8019- وعنه، نقلاً من کتاب (النبوّة)، عن علي عليه‏السلام قال:

ما صافح رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله أحداً قط فنزع يده من يده حتّي يکون هو الذي ينزع يده، وما فاوضه أحد قط في حاجة أو حديث فانصرف حتّي يکون الرجل هو الذي ينصرف، وما نازعه الحديث فيسکت حتّي يکون هو الذي يسکت، وما رُؤي مقدِّماً رجليه بين يدي جليس له قط، الخبر.[13].

14/8020- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام کان إذا وصف النبي صلي الله عليه و آله يقول:

کان أجود الناس، وأسخاهم کفّاً، وأوسع الناس صدراً، وأصدق الناس لهجةً، وأوفاهم ذمّة، وألينهم عريکة، وأکرمهم عشيرة، من رآه بديهةً هابه، ومن خالطه معرفةً أحبّه، يقول ناعته: لم أر قبله ولا بعده مثله صلي الله عليه و آله.[14].

15/8021- عن علي عليه‏السلام قال: لقد رأيتني يوم بدر ونحن نلوذ بالنبي صلي الله عليه و آله وهو

[صفحه 100]

أقربنا إلي العدوّ، وکان من أشدّ الناس يومئذٍ بأساً.[15].

16/8022- عن علي عليه‏السلام قال: کنّا إذا احمرّ البأس ولقي القوم القوم اتّقينا برسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله فما يکون أحد أقرب إلي العدوّ منه.[16].

17/8023- الحسن بن محمّد الطوسي، عن أبيه، عن جماعة، عن أبي‏المفضّل، عن الفضل بن محمّد، عن هارون بن عمر بن عبدالعزيز، عن محمّد بن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام، عن آبائه، عن عليّ عليه‏السلام قال:

کان ضحک النبي صلي الله عليه و آله التبسّم، فاجتاز ذات يوم بفتية من الأنصار، وإذا هم يتحدّثون ويضحکون بمل‏ء أفواههم، فقال: مَه يا هؤلاء من غرّه منکم أمله وقصّر به في الخير عمله، فليطّلع في القبور، وليعتبر بالنشور، واذکروا الموت فإنّه هادم اللذّات.[17].

18/8024- عن عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله إذا مشي تکفّأ تکفّؤاً کأنّما يتقلّع من صبب، لم أر قبله ولا بعده مثله.[18].

19/8025- عن علي عليه‏السلام:

کان فراش رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله عباءة، وکانت مرفقته أدم حشوها ليف، فثنيّت ذات ليلة فلما أصبح قال: لقد منعني الليلة الفراش الصلاة، فأمر صلي الله عليه و آله أن يجعل له بطاقٍ واحد، وکان له صلي الله عليه و آله فراش من أدم حشوه ليف، وکانت له عباءة تفرش له حيثما انتقل وتُثنّي ثنتين، وکان صلي الله عليه و آله کثيراً ما يتوسّد وسادة له من أدم حشوها ليف

[صفحه 101]

ويجلس عليها، وکانت له قطيفة فدکية يلبسها يتحنشع بها، وکانت له قطيفة مصريّة قصيرة الخمل، وکان له بساط من شعر يجلس عليه وربّما صلّي عليه.[19].

20/8026- روي عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنه قال: کان النبي صلي الله عليه و آله لا يغضب للدنيا، وإذا أغضبه الحق لم يصرفه أحد، ولم يقم لغضبه شي‏ء حتي ينتصر له.[20].

21/8027 - ابن‏أثير، أخبرنا أبوموسي إجازة، أخبرنا أبوزکريا- هو ابن‏مندة- في کتابه، أخبرنا أبي؛ وعمي، قالا: حدثنا أبوطاهر عبدالواحد بن أحمد الشيرازي، بما أخبرنا الحسين أحمد بن محمد بن محمود البزاز بتستر، أخبرنا الحسن بن أحمد بن المبارک، أخبرنا أحمد بن علي الخزاز الکوفي، أخبرنا محمد بن عمران بن أبي‏ليلي، حدثنا سعيد بن عبيداللَّه بن الوليد الرصافي، عن أبيه، عن أبي‏جعفر محمد بن علي، عن أبيه علي، عن أبيه الحسين، عن أبيه علي بن أبي‏طالب رضي الله عنه قال: بعث رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم سرية، فأسروا رجلاً من بني سليم يقال له: الأصيد بن سلمة، فلما رآه رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم رق له وعرض عليه الاسلام فأسلم، فبلغ ذلک أباه وکان شيخاً فکتب اليه يقول:


من راکب نحو المدينة سالماً
حتي يبلغ ما أقول الأصيدا


إن البنين شرارهم أمثالهم
من عق والده وبر الأبعدا


أترکت دين أبيک والشتم العلي
أو دار تابعت الغداة محمدا


في أبيات، فلما قرأ کتاب أبيه أتي النبي صلي الله عليه وسلم فأخبره واستأذنه في جوابه فأذن له فکتب اليه:


إن الذي سمک السماء بقدرة
حتي علا في ملکه فتوحدا

[صفحه 102]

بعث الذي لا مثله فيما مضي
يدعو لرحمته النبي محمدا


ضخم الوسيعة کالغزالة وجهه
قرناً تأزر بالمکارم وارتدي


فدعا العباد لدينه فتتابعوا
طوعاً وکرهاً مقبلين علي الهدي


وتخوفوا النار التي من أجلها
کان الشقي الخاسر المتلددا


واعلم بأنک ميت ومحاسب
فالي من هذي الضلالة والردي


فلما قرأ کتاب ابنه أقبل إلي النبي صلي الله عليه وسلم فأسلم.[21].

22/8028- الصدوق، حدثنا أبوأسد عبدالصمد بن عبدالشهيد الأنصاري رحمه الله بسمرقند، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا أحمد بن إسحاق العلوي الموسوي، قال: حدثنا أبي، قال: أخبرني عمي الحسن بن إسحاق، قال: سمعت عمي علي بن موسي الرضا عليه‏السلام، يقول: حدثني أبي، عن أبيه، عن جدّه، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: من دان بغير سماع ألزمه اللَّه ألبته إلي الفناء، ومن دان بسماع من غير الباب الذي فتحه اللَّه عزّوجلّ لخلقه فهو مشرک، والباب المأمون علي وحي اللَّه تبارک وتعالي محمد صلي الله عليه و آله.[22].

23/8029- عن علي [عليه‏السلام] عن النبي صلي الله عليه وسلم: خرجت من نکاح ولم أخرج من سفاح، من لدن آدم إلي أن ولدني أبي‏واُمي، ولم يصبني من سفاح الجاهلية شي‏ء.[23].

24/8030- الحافظ أبونعيم: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا بشر بن موسي ثنا خلاد بن يحيي، ثنا مسعر، ثنا عمر بن مرة، عن أبي‏البختري، عن أبي‏عبدالرحمن السلمي، عن علي [عليه‏السلام] قال: إذا حدثتم عن رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم حديثاً فظنوا به الذي هو أهدي، والذي هو أبقي والذي هو اهيأ.[24].

[صفحه 103]

25/8031- أبوداود، قال: حدثنا المسعودي بن عثمان بن عبداللَّه بن هرمز، عن نافع بن جبير، عن علي بن أبي‏طالب قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم لا بالقصير ولا بالطويل، ضخم الرأس واللحية، شثن الکعبين والقدمين، ضخم الکراديس، مشرب وجهه حمرة، طويل المسربة، إذا مشي تکفأ تکفوءاً کأنما ينحط من صبب، لم أر قبله ولا بعده مثله.[25].

[صفحه 104]


صفحه 96، 97، 98، 99، 100، 101، 102، 103، 104.








  1. روضة الواعظين، في ذکر صفة النبي: 76؛ البحار 147:16؛ طبقات ابن سعد 410:1؛ أمالي الطوسي، مجلس 341:12 ح695.
  2. عيون أخبار الرضا، في صفاته صلي الله عليه و آله 316:1.
  3. البحار 186:16.
  4. الغارات 161: 1؛ البحار 194: 16؛ طبقات ابن سعد 411: 1.
  5. الرياض النضرة 162:3.
  6. کنز العمال 33:7 ح17809.
  7. کنز العمال 33:7 ح17810.
  8. کنز العمال 37:7 ح17833.
  9. کنز العمال 171:7 ح18559.
  10. کنز العمال 172: 7 ح18561؛ طبقات ابن سعد 412: 1.
  11. مستدرک الوسائل 268:8 ح19415؛ نهج البلاغة: خطبة 160.
  12. مکارم الأخلاق: 24؛ مستدرک الوسائل 268: 8 ح9416.
  13. مکارم الأخلاق: 23؛ مستدرک الوسائل 438: 8 ح9927.
  14. مکارم الأخلاق، باب وصف النبي صلي الله عليه و آله: 18؛ احياء الاحياء 149:4.
  15. مکارم الأخلاق، باب وصف النبي صلي الله عليه و آله: 18؛ البحار 232:16؛ احياء الاحياء 150:4؛ تاريخ الطبري 23:2.
  16. مکارم الأخلاق، باب وصف النبي صلي الله عليه و آله: 18؛ احياء الاحياء 151:4؛ البحار 232:16؛ تاريخ الطبري 23:2.
  17. وسائل الشيعة 482:8؛ البحار 59:76؛ أمالي الطوسي، مجلس 522:18 ح1156.
  18. مکارم الأخلاق، باب وصف النبي صلي الله عليه و آله: 22؛ مستدرک الوسائل 239:8 ح9246؛ البحار 236:16.
  19. مکارم الأخلاق، باب وصف النبي صلي الله عليه و آله: 38.
  20. إحياء الأحياء 303:5، جامع السعادات 326:1.
  21. اُسد الغابة (في ترجمة أصيد بن سلمة) 100:1، کتاب الحسين 138:1.
  22. عيون أخبار الرضا عليه‏السلام 9:1.
  23. کنز العمال 402:11 ح31871، الجامع الصغير للسيوطي 602:1 ح3903.
  24. حلية الأولياء 247:7.
  25. مسند أبي داود: 24.