خطبه 016-به هنگام بيعت در مدينه











خطبه 016-به هنگام بيعت در مدينه



[صفحه 95]

الزعيم الکفيل. ان من صرحت اي کشفت. و المثلات العقوبات. و قحم في الامر و تقحمه رمي بنفسه فيه. و الشبهات ما اشتبه حقيقته و حليته، و قيل: اراد بالشبهات ما يتوهم کونه حقا ثابتا باقيا من الامور الزائله الفانيه. و قد مر تفسير باقي الکلام في باب شکايته- عليه‏السلام-.


صفحه 95.