دعاؤه في العوذة للخوف من الحرق و الغرق
اَللَّهُ الَّذي نَزَّلَ الْکِتابَ وَ هُوَ يَتَوَلَّي الصَّالِحينَ،[1] وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَ الْاَرْضُ جَميعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ السَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بَيَمينِهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالي عَمَّا يُشْرِکُونَ.[2]. فمن قرأها فقد أمن الحرق والغرق.
عن الاصبغ بن نباته - في حديث - و قام اليه رجل فقال: يا اميرالمؤمنين اخبرني عمّا يؤمن من الحرق والغرق، فقال: اقرأ هذه الايات: