دعاؤه في العوذة للسبع
لَقَدْ جاءَکُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِکُمْ عَزيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَريصٌ عَلَيْکُمْ بِالْمُؤْمِنينَ رَؤُفٌ رَحيمٌ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَکَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ.[1].
عن الاصبغ بن نباتة - في حديث - و قام اليه عليه السلام رجل آخر فقال: يا اميرالمؤمنين ان ارضي مسبعة و انّ السباع تغشي منزلي و لاتجوز حتّي تأخذ فريستها، فقال: اقرأ: